أكد مكائيل فابر حارس مرمى كلارمون الفرنسي الذي يقدم في مستوى راقي مع فريقه أنه سيحمل الجزائر دائما في القلب و أنه مستعد حتى وبعد المونديال للدفاع عن ألوان الخضر.
أنتم على بعد ثلاث نقاط من صاحب المركز الثالث في البطولة المؤهل إلى الانضمام لفرق الليغا 1 ، هل تصدق ذلك؟
فابــر: أكثر من أي وقت مضى، على مدى الايام و تحقيق نتائج جيدة، أصبح الهدف واضحا، المباريات المتبقية لنا ستكون حاسمة، نحن نطمح للالتحاق بصاحب المركز الثالث ( آرل ) لذلك يجب أن نبقى على نفس الروح .
هل ستبقى مدافعا لألوان كلارمون حتى ولو بقيتم في الليغا 2 ؟
فابــر : ربمـا.. لدي ثلاث سنوات في عقدي مع الفريق، أشعر بحالة جيدة هنا و ظروف العمل في هذا الفريق تناسبني .
في الجولات السابقة من الليغا 2 , كنت واحدا من أفضل الحراس بشهادة الصحفييـن , هل هذا يسعدك ؟
فابــر : بالطبع، هذا يبرهـن أن العمل الذي أقوم به هو ناجح، مهمة الحارس هو عدم تضييع النقط لفريقه خاصة في المواقف الحاسمة .
في سن الـ25 من عمرك هل تعتقـد أنك نضجت كحارس أو لازال لديك نقاط ضعف تريد تصحيحهم ؟
فابــر : يمكن أن نقول أن التجربة هي التي تصنع الفارق , لعبت 109 في الدوري الفرنسي الدرجة الثانية و يجب أن نعلم أنني قبل انضمامي لكلارمون لم أكن ألعب كأساسي في الفرق التي لعبت لها ( نونت , بولونيا , فيورنتينا , سودون ) و مع هذا لايزال عمل ينتظرني للتعلم أكثر فأكثر .
نعلم أنك في مفكرة " الخضر " و سعدان تابعك عن قرب، لكن هل عندما سمعت أن الناخب الوطني يتابعك من المدرجات شعرت بالضغـطو شيئا من الخوف ؟
فابــر : خوف ؟ بالتأكيـد لا، أنـا أسمي هذا شكل من أشكال الضغط الايجابي، لكن لم أفكر سوى في هذا الأمر في تلك المباراة بل كنت مركزا فوز فريقي و كسب النقاط الثلاث .
هل سمعت أن سعدان اختار ثلاث حراس من الدوري المحلي للعب كأس العالم ؟
فابــر : صحيح، سمعت الخبر يوم الثلاثاء من مصدر موثوق به .
أكيـد أنك شعرت بخيبة أمل اذا كان الخبر رسمي ..
فابــر : بالتأكيـد، و مع ذلك لاشئ يمكن فعلـه سوى الانتظار لكن أؤكد أنني حتى ولو لم أسافر مع المنتخب لكأس العالم سأظل حاملا راية الجزائر في قلبي و انا جاهز لدافع لألوان بلدي في اي وقت حتى وبـعد المونديال.
ميكائيل شاهدنا في الفترة الاخيرة من الموسم الحالي حراس تألقوا من قبل و لايزالو يتألقون، من هو الحارس الأاكثير الذي نال اعجابك ؟
فابــر : جوليو سيزار حارس أنتير ميلان، كاسياس و هوغو لوريس حارس ليون.
أنتم على بعد ثلاث نقاط من صاحب المركز الثالث في البطولة المؤهل إلى الانضمام لفرق الليغا 1 ، هل تصدق ذلك؟
فابــر: أكثر من أي وقت مضى، على مدى الايام و تحقيق نتائج جيدة، أصبح الهدف واضحا، المباريات المتبقية لنا ستكون حاسمة، نحن نطمح للالتحاق بصاحب المركز الثالث ( آرل ) لذلك يجب أن نبقى على نفس الروح .
هل ستبقى مدافعا لألوان كلارمون حتى ولو بقيتم في الليغا 2 ؟
فابــر : ربمـا.. لدي ثلاث سنوات في عقدي مع الفريق، أشعر بحالة جيدة هنا و ظروف العمل في هذا الفريق تناسبني .
في الجولات السابقة من الليغا 2 , كنت واحدا من أفضل الحراس بشهادة الصحفييـن , هل هذا يسعدك ؟
فابــر : بالطبع، هذا يبرهـن أن العمل الذي أقوم به هو ناجح، مهمة الحارس هو عدم تضييع النقط لفريقه خاصة في المواقف الحاسمة .
في سن الـ25 من عمرك هل تعتقـد أنك نضجت كحارس أو لازال لديك نقاط ضعف تريد تصحيحهم ؟
فابــر : يمكن أن نقول أن التجربة هي التي تصنع الفارق , لعبت 109 في الدوري الفرنسي الدرجة الثانية و يجب أن نعلم أنني قبل انضمامي لكلارمون لم أكن ألعب كأساسي في الفرق التي لعبت لها ( نونت , بولونيا , فيورنتينا , سودون ) و مع هذا لايزال عمل ينتظرني للتعلم أكثر فأكثر .
نعلم أنك في مفكرة " الخضر " و سعدان تابعك عن قرب، لكن هل عندما سمعت أن الناخب الوطني يتابعك من المدرجات شعرت بالضغـطو شيئا من الخوف ؟
فابــر : خوف ؟ بالتأكيـد لا، أنـا أسمي هذا شكل من أشكال الضغط الايجابي، لكن لم أفكر سوى في هذا الأمر في تلك المباراة بل كنت مركزا فوز فريقي و كسب النقاط الثلاث .
هل سمعت أن سعدان اختار ثلاث حراس من الدوري المحلي للعب كأس العالم ؟
فابــر : صحيح، سمعت الخبر يوم الثلاثاء من مصدر موثوق به .
أكيـد أنك شعرت بخيبة أمل اذا كان الخبر رسمي ..
فابــر : بالتأكيـد، و مع ذلك لاشئ يمكن فعلـه سوى الانتظار لكن أؤكد أنني حتى ولو لم أسافر مع المنتخب لكأس العالم سأظل حاملا راية الجزائر في قلبي و انا جاهز لدافع لألوان بلدي في اي وقت حتى وبـعد المونديال.
ميكائيل شاهدنا في الفترة الاخيرة من الموسم الحالي حراس تألقوا من قبل و لايزالو يتألقون، من هو الحارس الأاكثير الذي نال اعجابك ؟
فابــر : جوليو سيزار حارس أنتير ميلان، كاسياس و هوغو لوريس حارس ليون.