دعا المدرب الفرنسي لنادي الخور القطري بيرتران مارشان مسؤولي الكرة الجزائرية إلى مواصلة الرهان على التعداد الحالي للخضر، وكذا الطاقم الفني الوطني بقيادة رابح سعدان لخوض المونديال القادم، مشددا على ضرورة تجديد الثقة في العناصر التي خاضت غمار المنافسة القارية في أنغولا.
مارشان وفي تصريح خص به "ماتش" قال بأن نجاح النخبة الجزائرية في كأس العالم القادمة مرهون بالحفاظ على استقرار الفريق، وتفادي إحداث تغييرات كبيرة، موضحا بأن الخضر برهنوا في "الكان" على قدراتهم الكبيرة التي تؤكد إمكانية آداء مشوار جيد في العرس العالمي رغم بعض النقائص التي تتطلب تعديلات طفيفة، خصوصا على مستوى خط الهجوم الذي يبقى بحاجة إلى نجاعة أكبر من خلال تعزيزه بوجوه جديدة.وحسب التقني الفرنسي فإن منتخبنا الوطني ليس بحاجة إلى ثورة بقدر ما هو في حاجة إلى بعض الروتوشات، دون المساس بنواته بالنظر للانسجام الكبير الذي أظهره أشبال سعدان في كأس أمم افريقيا الأخيرة، إلى جانب القوة الذهنية ومن ثم توجيه رسالة لمنافسيه في المونديال الذي سيكون دون شك محطة لزياني ورفقائه لمواجهة عمالقة العالم دون عقدة على حد تعبيره. من هذا المنطلق لا يستبعد مارشان أن يشكل الأفناك قوة ضاربة في نهائيات كأس العالم شريطة التحضير الجيد والإبتعاد عن كل ما من شأنه أن يحدث شروخات وسط التشكيلة، وتفادي محاولة ضرب استقرار المجموعة والقيام بعملية انتقاء جديدة، لأن التعداد الحالي يفي بالحاجة- حسب رأيه- ويبقى فقط القيام بروتوشات صغيرة ليكون على جاهزية لموعد جنوب إفريقيا.
مارشان وفي تصريح خص به "ماتش" قال بأن نجاح النخبة الجزائرية في كأس العالم القادمة مرهون بالحفاظ على استقرار الفريق، وتفادي إحداث تغييرات كبيرة، موضحا بأن الخضر برهنوا في "الكان" على قدراتهم الكبيرة التي تؤكد إمكانية آداء مشوار جيد في العرس العالمي رغم بعض النقائص التي تتطلب تعديلات طفيفة، خصوصا على مستوى خط الهجوم الذي يبقى بحاجة إلى نجاعة أكبر من خلال تعزيزه بوجوه جديدة.وحسب التقني الفرنسي فإن منتخبنا الوطني ليس بحاجة إلى ثورة بقدر ما هو في حاجة إلى بعض الروتوشات، دون المساس بنواته بالنظر للانسجام الكبير الذي أظهره أشبال سعدان في كأس أمم افريقيا الأخيرة، إلى جانب القوة الذهنية ومن ثم توجيه رسالة لمنافسيه في المونديال الذي سيكون دون شك محطة لزياني ورفقائه لمواجهة عمالقة العالم دون عقدة على حد تعبيره. من هذا المنطلق لا يستبعد مارشان أن يشكل الأفناك قوة ضاربة في نهائيات كأس العالم شريطة التحضير الجيد والإبتعاد عن كل ما من شأنه أن يحدث شروخات وسط التشكيلة، وتفادي محاولة ضرب استقرار المجموعة والقيام بعملية انتقاء جديدة، لأن التعداد الحالي يفي بالحاجة- حسب رأيه- ويبقى فقط القيام بروتوشات صغيرة ليكون على جاهزية لموعد جنوب إفريقيا.