بعد إسدال الستار على المسرحية الإفريقية وتتويج الفريق المصري بهذه الكأس التي من أجلها استعملت كل الأساليب المشروعة والغير مشروعة والتي حيّرت كل خبراء الكرة العالمية والعربية ولم يجدوا ما يحللوا ويتكهنوا. إنها إفريقيا ومستواها الذي كل مرة تزداد مهازلها وكوارثها الرياضية.. المهم الآن كل أنظار العالم تتوجه إلى جنوب إفريقيا كي تستمتع للكبار الذين ينتظرهم العالم على أحر من الجمر كي يخرجنا من دوامة افريقيا ومهازلها. كل العرب سوف تكون أعينهم مشدودة إلى رجال الجزائر وما سوف يفعلوه مع الكبار الذين لايعرفون الخيانة والتلاعبات.. إنها فرصة سعدان كي يدعم الفريق بما يحتاجه من عناصر جديدة أمثال قديورة، لحسن وبن يمينة.
عدلان قديورة مفاجأة سعدان
المدافع الأيمن القادم في الفريق الوطني -على طريقة بلحاج- هو ما كان يبحث عنه الناخب رابح سعدان الذي أسر لمقربيه أنه سيستدعي لاعب البريمرليغ الجديد عدلان قديورة الذي أمضى لفريق ولفرهامبتون المنتمي للدوري الممتاز والذي دشّن دخوله في الجولة الماضية أمام هال سيتي.. هذا و يلعب المتألق عدلان قديورة كوسط ميدان وظهير أيمن وهو المنصب الذي حيّر سعدان منذ مدة ويتميّز عدلان بإمكانياته العالية سواء من الناحية الدفاعية أو الهجومية فطريقة لعبه تشبه كثيرا نذير بلحاج زيادة على بنيته المرفولوجية وكذا تواجده بالدوري الإنجليزي فهو نقطة إيجابية للغاية.
مهدي لحسن مفتاح تألق مغني.. غزال والآخرين
لاعب كبير من طراز عالي جدا يجيد الإحتفاض بالكرة في أصعب الوضعيات ينفذ الأخطاء بشكل ممتاز و يفرض رقابة لصيقة على اللاعب حتى يجبره على تغير الجهة والرجوع إلى الخلف ( متابعوا البطولة الإسبانية يؤكدون الكلام ) بالإضافة إلى تغطية المدافعين بشكل متميز وله السرعة اللازمة لكن الأهم من ذلك فإن بفضل لعبه المستمر ولمدة طويلة وفهو يتمتع بلياقة عالية وقدرة بدنية تجعله يكمل اللقاء كما بدأه حتى لو لعب يوما كاملا (لا يوجد وقت أفضل من الآن لإستدعائه )..
العمري شادلي يحجز مكان لموشية
بكل تأكيد كان من المتوقع حضوره في الكان، لكن مع إبعاد لموشية سيكون العمري هذه المرة في الدكة وليس ككل مرة وسنشاهده في مارس إن شاء الله في ملعب 5 جويلية وهذا بعد غياب دام عامين ( مباراة غينيا ) ومن لا يعرف شادلي فهو لاعب ذو مستوى مهاري جيد له حس تهديفي بالرغم من لعبه وسط ميدان حر لكنه في القليل من المرات يدخل كوسط ميدان دفاعي، يراوغ جيدا ويحتفض بالكرة متى شاء ..له ثقة بالنفس وله رؤية جيدة للعب إلى جانب نشاطه المتميز فهو يعطي زيادة في كل مرة عند كل خط من خطوط الفريق (مهاجم وسط ميدان ومدافع).
جبور وبن يمينة لحل عقدة الهجوم
لا أحد ينكر مكانة رفيق جبور في القاطرة الأمامية للخضرة خاصة مع تراجع مستواها في الكان الأخير وافتقاد لاعب له مهارات التسديد بالقدمين اليمنى واليسرى، الاختراق، كسر التسلل، الارتقاء مع الرأسيات القوية، التموقع الجيد، التسجيل من الزوايا الضيقة وفوق هذا كله سترى جبور أول خطوط الدفاع عند فقدان الكرة فهو محارب كبير مع الإعتماد أيضا على كريم بن يمينة الهداف الأسطوري لنادي إتحاد برلين في الدرجة الثانية الألمانية الذي كان سعدان سيستدعيه لولا الإصابة التي تعرض لها كريم مع ناديه الألماني .
بوزيد احتياطي لبوقرة وحليش
كما أنه من الممكن جدا استدعاء لاعب هارتس الاسكتلندي اسماعيل بوزيد لخلافة بوقرة وحليش ويعوّل رابح سعدان على التجربة المفيدة لبوزيد مع الخضر أيام المدرب كافالي أين تألق أمام نجوم السامبا والتانغو في مبارتي الأرجنتين والبرازيل وسيكون لاعب المولودية السابق والمتألق مع ناديه حاليا في البطولة الاسكتلندية أمام فرصة أخرى للظفر بمكانة مع الخضر قبل المونديال.
المدافع الأيمن القادم في الفريق الوطني -على طريقة بلحاج- هو ما كان يبحث عنه الناخب رابح سعدان الذي أسر لمقربيه أنه سيستدعي لاعب البريمرليغ الجديد عدلان قديورة الذي أمضى لفريق ولفرهامبتون المنتمي للدوري الممتاز والذي دشّن دخوله في الجولة الماضية أمام هال سيتي.. هذا و يلعب المتألق عدلان قديورة كوسط ميدان وظهير أيمن وهو المنصب الذي حيّر سعدان منذ مدة ويتميّز عدلان بإمكانياته العالية سواء من الناحية الدفاعية أو الهجومية فطريقة لعبه تشبه كثيرا نذير بلحاج زيادة على بنيته المرفولوجية وكذا تواجده بالدوري الإنجليزي فهو نقطة إيجابية للغاية.
مهدي لحسن مفتاح تألق مغني.. غزال والآخرين
لاعب كبير من طراز عالي جدا يجيد الإحتفاض بالكرة في أصعب الوضعيات ينفذ الأخطاء بشكل ممتاز و يفرض رقابة لصيقة على اللاعب حتى يجبره على تغير الجهة والرجوع إلى الخلف ( متابعوا البطولة الإسبانية يؤكدون الكلام ) بالإضافة إلى تغطية المدافعين بشكل متميز وله السرعة اللازمة لكن الأهم من ذلك فإن بفضل لعبه المستمر ولمدة طويلة وفهو يتمتع بلياقة عالية وقدرة بدنية تجعله يكمل اللقاء كما بدأه حتى لو لعب يوما كاملا (لا يوجد وقت أفضل من الآن لإستدعائه )..
العمري شادلي يحجز مكان لموشية
بكل تأكيد كان من المتوقع حضوره في الكان، لكن مع إبعاد لموشية سيكون العمري هذه المرة في الدكة وليس ككل مرة وسنشاهده في مارس إن شاء الله في ملعب 5 جويلية وهذا بعد غياب دام عامين ( مباراة غينيا ) ومن لا يعرف شادلي فهو لاعب ذو مستوى مهاري جيد له حس تهديفي بالرغم من لعبه وسط ميدان حر لكنه في القليل من المرات يدخل كوسط ميدان دفاعي، يراوغ جيدا ويحتفض بالكرة متى شاء ..له ثقة بالنفس وله رؤية جيدة للعب إلى جانب نشاطه المتميز فهو يعطي زيادة في كل مرة عند كل خط من خطوط الفريق (مهاجم وسط ميدان ومدافع).
جبور وبن يمينة لحل عقدة الهجوم
لا أحد ينكر مكانة رفيق جبور في القاطرة الأمامية للخضرة خاصة مع تراجع مستواها في الكان الأخير وافتقاد لاعب له مهارات التسديد بالقدمين اليمنى واليسرى، الاختراق، كسر التسلل، الارتقاء مع الرأسيات القوية، التموقع الجيد، التسجيل من الزوايا الضيقة وفوق هذا كله سترى جبور أول خطوط الدفاع عند فقدان الكرة فهو محارب كبير مع الإعتماد أيضا على كريم بن يمينة الهداف الأسطوري لنادي إتحاد برلين في الدرجة الثانية الألمانية الذي كان سعدان سيستدعيه لولا الإصابة التي تعرض لها كريم مع ناديه الألماني .
بوزيد احتياطي لبوقرة وحليش
كما أنه من الممكن جدا استدعاء لاعب هارتس الاسكتلندي اسماعيل بوزيد لخلافة بوقرة وحليش ويعوّل رابح سعدان على التجربة المفيدة لبوزيد مع الخضر أيام المدرب كافالي أين تألق أمام نجوم السامبا والتانغو في مبارتي الأرجنتين والبرازيل وسيكون لاعب المولودية السابق والمتألق مع ناديه حاليا في البطولة الاسكتلندية أمام فرصة أخرى للظفر بمكانة مع الخضر قبل المونديال.