ما أحلاه من يوم
على الشاطئ الهادئ وقت الغروب
مستسلماً لنسمات الغروب
علّها تأخذي إلى مكان بعيد
وتنسيني الأحزان
و أظلُّ أتأمل صُنع مَلك المُلوك
ما أحلاه من صنع وما أبدعه
كالسكران يتخدَّر عقلي بروعة الجمال
أحس كأنني قطرة من محيط
بل أذلُّ و أصغر
وبكلِّ عقلي وجوارجي
تتردد كلمة مع كل تأمُّل
سُبحانه
على الشاطئ الهادئ وقت الغروب
مستسلماً لنسمات الغروب
علّها تأخذي إلى مكان بعيد
وتنسيني الأحزان
و أظلُّ أتأمل صُنع مَلك المُلوك
ما أحلاه من صنع وما أبدعه
كالسكران يتخدَّر عقلي بروعة الجمال
أحس كأنني قطرة من محيط
بل أذلُّ و أصغر
وبكلِّ عقلي وجوارجي
تتردد كلمة مع كل تأمُّل
سُبحانه