كشف مصدر عليم بالإتحادية الجزائرية لكرة القدم أن العقد الذي يربط المدرب رابح سعدان بالهيئة الكروية الجزائرية سينتهي في ديسمبر 2010 أي بعد المشاركة في نهائيات كأسي العالم وإفريقيا.
- وأكد مصدرنا أن رابح سعدان أمضى على عقد يربطه بالاتحادية الجزائرية لكرة القدم تنص أحد فقراته أنه ينتهي بنهاية عام 2010.
- وعلى غرار المدرب الأول، فإن مساعديه زهير جلول، لمين كبير وبلحاجي حسان أمضوا أيضا على عقود تربطهم بالفاف إلى غاية نهاية ديسمبر 2010 ما يعني أن المدة المتبقية من العقد تفوق السنة.
- وكشف مصدرنا أن رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة ورابح سعدان لم يطالبا بتدعيم العارضة الفنية للمنتخب الوطني قبل انطلاقة كأس إفريقيا المقبلة التي ستستضيفها أنغولا وهو ما يعني أن سعدان سيحافظ على مساعديه زهير جلول، لمين كبير وبلحاجي.
- ويكون رابح سعدان قد رفض رفضا قاطعا الحديث عن عملية تدعيم العارضة الفنية في إشارة لثقته الكبيرة في أعضاء جهازه الفني، خاصة وأنه أشاد بهم في الكثير من المرات.