لأنّك ضيف المصريين المبجّل.. لا بل إبنهم المدلّل..
كيف لا وأنت كسبت حقّ الإرتفاق بقانون التّقادم المكسب لأعتاب البشاوات..
هناك .. شهدنا ختان كرامتك على ضفاف نهر النّيل..
وهناك.. حصدت بل تعلّمت كلّ معاني الخيانة .. فكنت الخائن الأكبر للرّوح الرّياضيّة..
لأنّك إبن عيسى يا عيسى فكان التّواطؤ شعارك..
لأنّ سعادتك من سعادة المصريين ..
لكي لا تكشف عن وجهك العبوس القبيح كما كشفته ذات نهائي الأهلي - النّجم..
لأنّك مرتزق من العيار الثّقيل..
فإنّه لم يبق لك من الأسلحة سوى سيّء الذّكر "كوفي كودجا" الأسود صاحب التّاريخ الأسود لتحرم الجزائريين من أحلى حلم..
نجحت هذا صحيح وبتفوّق في إعانة المصريين على الإحتفاظ بكأسهم بصفة نهائيّة.. فمبروك لهم..
ستبحث عن نسخة جديدة للقب جديد تغنم من خلاله بعض الملاليم كرشوة وأنت من عرف بزعيم الرّشوة وحاكم الرّاشين والمرتشين بالكاف..
نجحت أيّها التّعيس في حرمان الجزائريين فرحتهم لكن لن تحرمهم كرامتهم وشرفهم..
إبق كما أنت.. تعيسا.. منبوذا.. إلاّ من البعض..
فالجزائريون لن يمنحوك شققا مفروشة لأنّهم شرفاء..
واصل في عطائك يا دنيء فسيأتيك اليوم الذي تفقأ فيه عينك بإصبعك..
في الأخير .. أقول لك :
ما زالت الفرصة أمامك لتشهد صولات وجولات "الفيناك" في جنوب إفريقيا والحزن يملأ قلبك..
لكن دعني أشكرك..
فشكرا لك يا عيسى يا إبن حياتو.. لأنّك زدت في حبّنا للجزائريين..
شكرا .. لانّك ضاعفت عشقنا لمغربنا العربي..
لن تنسينا : "وان..تو..ثري..فيفا لالجيري"..
كيف لا وأنت كسبت حقّ الإرتفاق بقانون التّقادم المكسب لأعتاب البشاوات..
هناك .. شهدنا ختان كرامتك على ضفاف نهر النّيل..
وهناك.. حصدت بل تعلّمت كلّ معاني الخيانة .. فكنت الخائن الأكبر للرّوح الرّياضيّة..
لأنّك إبن عيسى يا عيسى فكان التّواطؤ شعارك..
لأنّ سعادتك من سعادة المصريين ..
لكي لا تكشف عن وجهك العبوس القبيح كما كشفته ذات نهائي الأهلي - النّجم..
لأنّك مرتزق من العيار الثّقيل..
فإنّه لم يبق لك من الأسلحة سوى سيّء الذّكر "كوفي كودجا" الأسود صاحب التّاريخ الأسود لتحرم الجزائريين من أحلى حلم..
نجحت هذا صحيح وبتفوّق في إعانة المصريين على الإحتفاظ بكأسهم بصفة نهائيّة.. فمبروك لهم..
ستبحث عن نسخة جديدة للقب جديد تغنم من خلاله بعض الملاليم كرشوة وأنت من عرف بزعيم الرّشوة وحاكم الرّاشين والمرتشين بالكاف..
نجحت أيّها التّعيس في حرمان الجزائريين فرحتهم لكن لن تحرمهم كرامتهم وشرفهم..
إبق كما أنت.. تعيسا.. منبوذا.. إلاّ من البعض..
فالجزائريون لن يمنحوك شققا مفروشة لأنّهم شرفاء..
واصل في عطائك يا دنيء فسيأتيك اليوم الذي تفقأ فيه عينك بإصبعك..
في الأخير .. أقول لك :
ما زالت الفرصة أمامك لتشهد صولات وجولات "الفيناك" في جنوب إفريقيا والحزن يملأ قلبك..
لكن دعني أشكرك..
فشكرا لك يا عيسى يا إبن حياتو.. لأنّك زدت في حبّنا للجزائريين..
شكرا .. لانّك ضاعفت عشقنا لمغربنا العربي..
لن تنسينا : "وان..تو..ثري..فيفا لالجيري"..