تشهد مواجهات منتخبا الجزائر ومصر منافسة قوية وندية أبدية، وذلك 27 مواجهة رسمية وودية جمعت بين الفريقين، قبل مواجهتهما غدا الخميس.
ويميل التاريخ قليلا اتجاه المنتخب الوطني الجزائري خلال مواجهاته للفراعنة، حيث التقى الفريقان في 19 مباراة رسمية، فازت الجزائر في 7 ومصر في 5 وتعادلا في 7 مباريات، وأحرز الجزائريون 22 هدفا، فيما هز المصريون شباك منافسهم 20 مرة.كما التقى الفريقان في ثماني مباريات ودية، فازت الجزائر في أربع منها، ومصر في اثنتين، وتعادلا في اثنتين.
ويذكر تاريخ مواجهات الفريقين بأن الاصطدام الأول بينهما كان في جويلية 1963 وذلك لأسباب سياسية وقومية بحتة، وانتهت المواجهة الودية التاريخية بين الفريقين بالتعادل هدف في كل شبكة، ثم خاضا مواجهة ثانية بعد ثلاثة أيام انتهت بالتعادل كذلك هدفين في كل شبكة. أما على الصعيد الرسمي، فكانت مواجهتهما في 1969 بتصفيات كأس إفريقيا للأمم عام 1970 في القاهرة، وفاز المنتخب المصري بهدف نظيف آنذاك.
وكانت آخر مواجهة بين الفريقين في الثامن عشر من نوفمبر الماضي، عندما التقيا في أم درمان بالسودان وفاز المنتخب الجزائري بهدف عنتر يحي الذي صعد به إلى كأس العالم 2010 بعد غياب 24 عاما.
ويعطي تاريخ المواجهات مؤشرا إيجابيا للخضر وسلبيا للفراعنة، إذ أن الفريق المصري لم يستطع تحقيق فوز واحد على منافسه في الأراضي المحايدة، حيث تواجها 4 مرات، الأولى في نيجيريا عام 1980 وانتهت بالتعادل هدفين لمثلهما. والثانية في كوت ديفوار عام 1984 وانتهت بفوز الجزائر ثلاثة أهداف لهدف واحد، والثالثة في تونس وانتهت للخضر بهدفين لهدف واحد بالإضافة إلى المواجهة الأخيرة في أم درمان.
ويميل التاريخ قليلا اتجاه المنتخب الوطني الجزائري خلال مواجهاته للفراعنة، حيث التقى الفريقان في 19 مباراة رسمية، فازت الجزائر في 7 ومصر في 5 وتعادلا في 7 مباريات، وأحرز الجزائريون 22 هدفا، فيما هز المصريون شباك منافسهم 20 مرة.كما التقى الفريقان في ثماني مباريات ودية، فازت الجزائر في أربع منها، ومصر في اثنتين، وتعادلا في اثنتين.
ويذكر تاريخ مواجهات الفريقين بأن الاصطدام الأول بينهما كان في جويلية 1963 وذلك لأسباب سياسية وقومية بحتة، وانتهت المواجهة الودية التاريخية بين الفريقين بالتعادل هدف في كل شبكة، ثم خاضا مواجهة ثانية بعد ثلاثة أيام انتهت بالتعادل كذلك هدفين في كل شبكة. أما على الصعيد الرسمي، فكانت مواجهتهما في 1969 بتصفيات كأس إفريقيا للأمم عام 1970 في القاهرة، وفاز المنتخب المصري بهدف نظيف آنذاك.
وكانت آخر مواجهة بين الفريقين في الثامن عشر من نوفمبر الماضي، عندما التقيا في أم درمان بالسودان وفاز المنتخب الجزائري بهدف عنتر يحي الذي صعد به إلى كأس العالم 2010 بعد غياب 24 عاما.
ويعطي تاريخ المواجهات مؤشرا إيجابيا للخضر وسلبيا للفراعنة، إذ أن الفريق المصري لم يستطع تحقيق فوز واحد على منافسه في الأراضي المحايدة، حيث تواجها 4 مرات، الأولى في نيجيريا عام 1980 وانتهت بالتعادل هدفين لمثلهما. والثانية في كوت ديفوار عام 1984 وانتهت بفوز الجزائر ثلاثة أهداف لهدف واحد، والثالثة في تونس وانتهت للخضر بهدفين لهدف واحد بالإضافة إلى المواجهة الأخيرة في أم درمان.