بعض الملاحظات البسيطة التي قد تساعد الزوجين بالاستمتاع بعلاقة زوجية ناجحة ومثمرة وسعيدة
* أروع الكلمات ابسطها وأصدقها الكلمة الطيبة صدقة مع عامة الناس. وبالتالي فالأولي أن تسود تلك الكلمات الرقيقة الرومانسية خلال الحياة اليومية والتي يكون لها أعظم الأثر وأكثرة سهولة. فإذا بدأت كلامك مع زوجتك في الصباح بكلمة "أحبك" أو أن ترسل لها رسالة حب قصيرة علي هاتفها المحمول خلال فترة العمل فهل تتوقع أن تولد بينكما مشكلة في مثل هذا اليوم؟ .. وبالمثل فإذا أيقظت زوجك بقبلة حانية واستقبلتيه بعد يوم العمل بحضن دافيء فلن يكون هناك أي فرصة لكي تنفذ أي مشكلة بينكما! أجعلي دائما الكلمات الحانية واللفتات البسيطة الرومانسية درعا واقيا لكما يمنع نشوب أي نزاع.
*التفكير الرومانسي طوال اليوم سواء في العمل خارج المنزل أو داخله أو أثناء تعاملك مع الأخرين أو الاستذكار للأبناء فإن التفكير العملي المنظم هو الذي يحكم تصرفاتك ولكن عند التعامل مع الزوجة أو الزوج اجعلا التفكير الرومانسي يحكم تصرفاتكما "فانتم لباس لهن وهن لباسا لكم". وبالتالي استحضرا بين الحين والآخر مشاعر فترة الخطوبة الدافئة والأهتمام الكبير بالأخر وكيف كنت تترقبين أتصاله بك وكيف كنت تنتظر موعد رؤيتها وحلمكما بأن تقضيا العمر كله معا ويمكن للتسجيلات والصور التذكارية أن تحيي تلك اللحظات بينكما وتساعدكما علي استرجاع مشاعر الحب بينكما بقوة فحاولا أن تتذكرا ما الذي جعل كل منكما يحب الأخر في البداية وما يفضله ويحبه كل منكما أن يري الطرف الأخر يرتدي الألوان التي يحبها الأخر والعطور التي يفضلها.
* أعرفا الواجبات قبل الحقوقفي العلاقة الزوجية يجب أن يقابل كل ما يؤخذ بالتقدير ويرافق كل ما يعطي الحب والإيثار ويجب علي كل من الزوجين ان يعي كل طرف المسئوليات والواجبات المنوط له بأدائها. كما يعرف حقوقه التي يجب عليه الحصول عليها دون التفريط في أداء الواجبات أو تحصيل ما يحق له وذلك حتي تتمتع العلاقة الزوجية بلمسة من التوافق والإيثار والتعاون والتبادل الايجابي ومناخ نفسي واسري مريح ودافيء.
* وأخيرا فمن الضروري للغاية أن نعطي لكل عمل ومسئولية وقتها الكافي..
فالأعمال اليومية سواء للزوجة او الزوج خارج المنزل لها وقتها المحدد والواجبات المنزلية لها ايضا مواعيدها وبالمثل في كل ما نقوم به من واجبات.
وبالتالي فالأولي أن يعطيا الزوجين لبعضهما مساحة من الوقت يوميا ولنفرض أنها ساعة يقضيناها منفردين ببعضهما بعيدا عن التحدث في مشاكل الحياة اليومية أو الشكوي أو مضايقات العمل أو المعيشة . ويركزا خلال هذه الفترة الزمنية علي رعاية تلك المشاعر والأحاسيس التي جمعتهما يوما وتحتاج للرعاية المتصلة حتي تكبر وتنمو وتستمر
* أروع الكلمات ابسطها وأصدقها الكلمة الطيبة صدقة مع عامة الناس. وبالتالي فالأولي أن تسود تلك الكلمات الرقيقة الرومانسية خلال الحياة اليومية والتي يكون لها أعظم الأثر وأكثرة سهولة. فإذا بدأت كلامك مع زوجتك في الصباح بكلمة "أحبك" أو أن ترسل لها رسالة حب قصيرة علي هاتفها المحمول خلال فترة العمل فهل تتوقع أن تولد بينكما مشكلة في مثل هذا اليوم؟ .. وبالمثل فإذا أيقظت زوجك بقبلة حانية واستقبلتيه بعد يوم العمل بحضن دافيء فلن يكون هناك أي فرصة لكي تنفذ أي مشكلة بينكما! أجعلي دائما الكلمات الحانية واللفتات البسيطة الرومانسية درعا واقيا لكما يمنع نشوب أي نزاع.
*التفكير الرومانسي طوال اليوم سواء في العمل خارج المنزل أو داخله أو أثناء تعاملك مع الأخرين أو الاستذكار للأبناء فإن التفكير العملي المنظم هو الذي يحكم تصرفاتك ولكن عند التعامل مع الزوجة أو الزوج اجعلا التفكير الرومانسي يحكم تصرفاتكما "فانتم لباس لهن وهن لباسا لكم". وبالتالي استحضرا بين الحين والآخر مشاعر فترة الخطوبة الدافئة والأهتمام الكبير بالأخر وكيف كنت تترقبين أتصاله بك وكيف كنت تنتظر موعد رؤيتها وحلمكما بأن تقضيا العمر كله معا ويمكن للتسجيلات والصور التذكارية أن تحيي تلك اللحظات بينكما وتساعدكما علي استرجاع مشاعر الحب بينكما بقوة فحاولا أن تتذكرا ما الذي جعل كل منكما يحب الأخر في البداية وما يفضله ويحبه كل منكما أن يري الطرف الأخر يرتدي الألوان التي يحبها الأخر والعطور التي يفضلها.
* أعرفا الواجبات قبل الحقوقفي العلاقة الزوجية يجب أن يقابل كل ما يؤخذ بالتقدير ويرافق كل ما يعطي الحب والإيثار ويجب علي كل من الزوجين ان يعي كل طرف المسئوليات والواجبات المنوط له بأدائها. كما يعرف حقوقه التي يجب عليه الحصول عليها دون التفريط في أداء الواجبات أو تحصيل ما يحق له وذلك حتي تتمتع العلاقة الزوجية بلمسة من التوافق والإيثار والتعاون والتبادل الايجابي ومناخ نفسي واسري مريح ودافيء.
* وأخيرا فمن الضروري للغاية أن نعطي لكل عمل ومسئولية وقتها الكافي..
فالأعمال اليومية سواء للزوجة او الزوج خارج المنزل لها وقتها المحدد والواجبات المنزلية لها ايضا مواعيدها وبالمثل في كل ما نقوم به من واجبات.
وبالتالي فالأولي أن يعطيا الزوجين لبعضهما مساحة من الوقت يوميا ولنفرض أنها ساعة يقضيناها منفردين ببعضهما بعيدا عن التحدث في مشاكل الحياة اليومية أو الشكوي أو مضايقات العمل أو المعيشة . ويركزا خلال هذه الفترة الزمنية علي رعاية تلك المشاعر والأحاسيس التي جمعتهما يوما وتحتاج للرعاية المتصلة حتي تكبر وتنمو وتستمر