لأن حبيبي سيقرأ كتاباتي..
أكتب يا قلمي عن دفء المعنى
ويا نبضات قلبي أخفقي بين كلماتي..
فإن حبيبي سيسمعنا
سأخبر كل شيئا في حياتي..
أن حبيبي سوف يكون اليوم معنا
لأن لأجله فقط كتاباتي..
سيصبح لكل حرف معنى
لأنك ستقرأني ياحبيبي..
أستحضر إحساسي فأجده حاضر
وأستقدر قلمي فأجده أقدر قادر
لأنك ستقرأني..أحاول أن أبدو أكثر إشراقا
أن تبدو أشعاري..مثل دمعي براقا
أن تبدو ورودي..مثل قلبي خفاقا
أن أرسم ملامحك أطيافا على الأوراقا
لا تتساءل إذا شعرتني معك أضعف من الحقيقة
لأني حين أكتب إليك لا أستطيع ألا أكون رقيقة
أجد في نفسي إليك..الأم والحبيبة والصديقة
وأجد في قلبي إليك..إحساسا كان عن سواك يضيقا
لأنك ستقرأني ينكسر في كلامي الجمود
وتزهر بين كلماتي أرق الورود
أثور بكل إنفعالاتي..أحبك حتى اللا حدود
وكأن وقع عيونك على كلماتي..هي كل العيون وكل الوجود
وبعدما تقرأني..أعيد قراءة كلماتي إليك
لأتخيلك وأتخيل وقع كلماتي عليك..
أترى شعرت بضعفي بين يديك
وأن كل ماينضب مني يفيض لديك
وحين أتحدث إليك..يرقى إحساسي فوق مستوى الكلام
أضيع مني إليك..وأعجز عن قول ما تكتبه الأقلام
أحبك في صمتي..في سلامي..في همسي بأذنك حين تنام
أتوه إليك..وكأن حبك هو الدنيا..وكأنك أنت كل الأنام
لأني أحبك أحتاج إلى الإحتماء..
لخوفي أن يأتي مساءا لا تكون فيه موجود
يقيدني حبي لك حتى الفناء..
لكني لا أشعر بـحريتي إلا في هذه القيود
ولا أستطيع أن أتنفس إلا في هذا الفناء..
فكيف أتوقف..كيف أضع لأنفاسي حدود
ليتنى أبقى طوال حياتي أمام الشاشة الصماء..
أرسل إليك الشعر و الورود
أكتب يا قلمي عن دفء المعنى
ويا نبضات قلبي أخفقي بين كلماتي..
فإن حبيبي سيسمعنا
سأخبر كل شيئا في حياتي..
أن حبيبي سوف يكون اليوم معنا
لأن لأجله فقط كتاباتي..
سيصبح لكل حرف معنى
لأنك ستقرأني ياحبيبي..
أستحضر إحساسي فأجده حاضر
وأستقدر قلمي فأجده أقدر قادر
لأنك ستقرأني..أحاول أن أبدو أكثر إشراقا
أن تبدو أشعاري..مثل دمعي براقا
أن تبدو ورودي..مثل قلبي خفاقا
أن أرسم ملامحك أطيافا على الأوراقا
لا تتساءل إذا شعرتني معك أضعف من الحقيقة
لأني حين أكتب إليك لا أستطيع ألا أكون رقيقة
أجد في نفسي إليك..الأم والحبيبة والصديقة
وأجد في قلبي إليك..إحساسا كان عن سواك يضيقا
لأنك ستقرأني ينكسر في كلامي الجمود
وتزهر بين كلماتي أرق الورود
أثور بكل إنفعالاتي..أحبك حتى اللا حدود
وكأن وقع عيونك على كلماتي..هي كل العيون وكل الوجود
وبعدما تقرأني..أعيد قراءة كلماتي إليك
لأتخيلك وأتخيل وقع كلماتي عليك..
أترى شعرت بضعفي بين يديك
وأن كل ماينضب مني يفيض لديك
وحين أتحدث إليك..يرقى إحساسي فوق مستوى الكلام
أضيع مني إليك..وأعجز عن قول ما تكتبه الأقلام
أحبك في صمتي..في سلامي..في همسي بأذنك حين تنام
أتوه إليك..وكأن حبك هو الدنيا..وكأنك أنت كل الأنام
لأني أحبك أحتاج إلى الإحتماء..
لخوفي أن يأتي مساءا لا تكون فيه موجود
يقيدني حبي لك حتى الفناء..
لكني لا أشعر بـحريتي إلا في هذه القيود
ولا أستطيع أن أتنفس إلا في هذا الفناء..
فكيف أتوقف..كيف أضع لأنفاسي حدود
ليتنى أبقى طوال حياتي أمام الشاشة الصماء..
أرسل إليك الشعر و الورود