ما أثقل لحظات الألم حينما تجثم بثقلها على القلب
وتنزع منا لحظة فرح .. !!
نحن بأمس الحاجة لها كي نطفي اللهب ..
،
،،،
،،
،
ألم
ووجع
وحنين
وأشواق
ونار فراق
،،،،
،،،
،،
،
متى تأتي لحظة مرح ؟؟
[size=29]مــتى !!
مــتى !!
مــتى !!
مــتى !!
آآآآآآآآآآآآآآهـ
ربما قبلها سيبكي قلمي قبل قلبي
وينثر مداد حرفي كلمات
تنعي وجعي .. وتشكو ولعي .. وتنثر دمعي ..
وتحمل أكليل ورود على نعش أحزاني
لذكرى عبقت لها رائحة المسك
ونثر عليها نفح الأقحوان
وحلقت عليها الفراشات
وتسارعت العصافير للخروج من اعشاشها
تطير
وتحلق
وتغني
وترقص
ا الغرام
لكن الألآم لا تلبث أن تعود
لتخرج العبرات من خدرها
....................
على ضفاف الجنون .. قادتني الهموم
وأنا تكتنفني حالة هذيان
لتلقي بي على شاطيء
كتب على مدخله (( شاطيء الأحلام ))
دنوت منه وامتطيت صخرة الجروح
لأرتمق بمقلتاي طيور النورس تحلق في الأفق
وأنا أهيم بفكري ..
وقطرات دموع وقحه ..
تجري .. !!
تجري .. !!
تجري .. !!
تجري .. !!
حتى حط طائر السنونو رحاله على كتفي ..
يغرد بلحنه الشجي .. !!
غير آبه بما حوله يجري
ثم أحدق النظر على وجنتاي .. !!
وأرتشف قطرات أدمعي ..
وغادر بعدها
بصمت
وكأنه يقول أنا مثلك
لكنني معاند جروحي
فمتى تخيم عليَ الأحزان
أرتشفها .. كما ترتشف الفلاة المطر .. !!
عندها .. أدركت
ضعفي .. ووهني
حتى أسدل الليل ظلامه الحالك
وهدؤه المتزين بضوء القمر
وسطوع النجوم
لأقرر الرحيل
وفي يدي مصباح الأمل
ليضيء لي طريق الألم
. . . . . . .
[/size]
وتنزع منا لحظة فرح .. !!
نحن بأمس الحاجة لها كي نطفي اللهب ..
،
،،،
،،
،
ألم
ووجع
وحنين
وأشواق
ونار فراق
،،،،
،،،
،،
،
متى تأتي لحظة مرح ؟؟
[size=29]مــتى !!
مــتى !!
مــتى !!
مــتى !!
آآآآآآآآآآآآآآهـ
ربما قبلها سيبكي قلمي قبل قلبي
وينثر مداد حرفي كلمات
تنعي وجعي .. وتشكو ولعي .. وتنثر دمعي ..
وتحمل أكليل ورود على نعش أحزاني
لذكرى عبقت لها رائحة المسك
ونثر عليها نفح الأقحوان
وحلقت عليها الفراشات
وتسارعت العصافير للخروج من اعشاشها
تطير
وتحلق
وتغني
وترقص
ا الغرام
لكن الألآم لا تلبث أن تعود
لتخرج العبرات من خدرها
....................
على ضفاف الجنون .. قادتني الهموم
وأنا تكتنفني حالة هذيان
لتلقي بي على شاطيء
كتب على مدخله (( شاطيء الأحلام ))
دنوت منه وامتطيت صخرة الجروح
لأرتمق بمقلتاي طيور النورس تحلق في الأفق
وأنا أهيم بفكري ..
وقطرات دموع وقحه ..
تجري .. !!
تجري .. !!
تجري .. !!
تجري .. !!
حتى حط طائر السنونو رحاله على كتفي ..
يغرد بلحنه الشجي .. !!
غير آبه بما حوله يجري
ثم أحدق النظر على وجنتاي .. !!
وأرتشف قطرات أدمعي ..
وغادر بعدها
بصمت
وكأنه يقول أنا مثلك
لكنني معاند جروحي
فمتى تخيم عليَ الأحزان
أرتشفها .. كما ترتشف الفلاة المطر .. !!
عندها .. أدركت
ضعفي .. ووهني
حتى أسدل الليل ظلامه الحالك
وهدؤه المتزين بضوء القمر
وسطوع النجوم
لأقرر الرحيل
وفي يدي مصباح الأمل
ليضيء لي طريق الألم
. . . . . . .
[/size]