:besm allah: دا.العاصمة 1ــ و.تلمسان2
الزيانيون يتألقون في بولوغين
لم يتجرع أنصار اتحاد العاصمة الهزيمة التي مني بها فريقهم أمس، أمام وداد تلمسان في ملعب عمر حمادي ببولوغين، حيث صب الأنصار جام غضبهم على المدرب كمال مواسة وطالبوه بالرحيل، كما لم يسلم اللاعبون من جهتهم من انتقادات الجمهور الذي حضر اللقاء بقوة وعاتبوا الرئيس عليق الذي حملوه مسؤولية مغادرة صانع الألعاب عمار عمور الفريق.
وعن مجريات المباراة سيطر رفقاء القائد دزيري على أغلب فترات الشوط الأول وكادوا يفتتحون باب التسجيل مبكرا لولا تسرع المهاجم أوزناجي في (د13) حيث فقد توازنه أثناء استعداده للقذف مفوّتا على فريقه فرصة ثمينة، في حين اكتفى الفريق الزائر أكثر بالتمركز على مستوى الدفاع والانطلاق في الهجمات المعاكسة بقيادة جاليت، لكنها دون أن تسجل خطورة على مرمى الحارس عبدوني. لكن ضغط الاتحاد أثمر بهدف في الدقيقة الـ 27 أمضاه دزيري. هذا الهدف أنعش خط هجوم الاتحاد الذي كاد يضاعف النتيجة في عدة مناسبات على غرار قذفة عشيو التي لم تمر بعيدة عن مرمى الحارس جميلي، في حين كان رد فعل الوداد محتشما وبدا التسرع وقلة التركيز على لاعبيه في ربع ساعة الأخير من المرحلة الأولى. في الشوط الثاني لم يعرف أشبال المدرب كمال مواسة كيف يحافظون على النتيجة، بل بالعكس تمكن الزوار من العودة إلى ديارهم بالزاد كاملا بعد الهدفين اللذين أمضاهما جاليت في الدقيقة الـ 82 بواسطة ضربة جزاء وغزالي في الدقيقة الـ .89
الزيانيون يتألقون في بولوغين
لم يتجرع أنصار اتحاد العاصمة الهزيمة التي مني بها فريقهم أمس، أمام وداد تلمسان في ملعب عمر حمادي ببولوغين، حيث صب الأنصار جام غضبهم على المدرب كمال مواسة وطالبوه بالرحيل، كما لم يسلم اللاعبون من جهتهم من انتقادات الجمهور الذي حضر اللقاء بقوة وعاتبوا الرئيس عليق الذي حملوه مسؤولية مغادرة صانع الألعاب عمار عمور الفريق.
وعن مجريات المباراة سيطر رفقاء القائد دزيري على أغلب فترات الشوط الأول وكادوا يفتتحون باب التسجيل مبكرا لولا تسرع المهاجم أوزناجي في (د13) حيث فقد توازنه أثناء استعداده للقذف مفوّتا على فريقه فرصة ثمينة، في حين اكتفى الفريق الزائر أكثر بالتمركز على مستوى الدفاع والانطلاق في الهجمات المعاكسة بقيادة جاليت، لكنها دون أن تسجل خطورة على مرمى الحارس عبدوني. لكن ضغط الاتحاد أثمر بهدف في الدقيقة الـ 27 أمضاه دزيري. هذا الهدف أنعش خط هجوم الاتحاد الذي كاد يضاعف النتيجة في عدة مناسبات على غرار قذفة عشيو التي لم تمر بعيدة عن مرمى الحارس جميلي، في حين كان رد فعل الوداد محتشما وبدا التسرع وقلة التركيز على لاعبيه في ربع ساعة الأخير من المرحلة الأولى. في الشوط الثاني لم يعرف أشبال المدرب كمال مواسة كيف يحافظون على النتيجة، بل بالعكس تمكن الزوار من العودة إلى ديارهم بالزاد كاملا بعد الهدفين اللذين أمضاهما جاليت في الدقيقة الـ 82 بواسطة ضربة جزاء وغزالي في الدقيقة الـ .89