كيف تحصلين على رضا زوجك دون أن يرى أخطائك
إذا أردت أن يتغاضى زوجك عن تقصيرك و عيوبك أوأخطائك خاصة تلك التي لم تستطيعي التغلب عليها! احرصي على:
أن يكون زوجك راض عنك، وكيف يرضى عنك زوجك؟
لو راجعت نفسك، أو سألت أي زوجة منصفة هذا السؤال :
متى وأي الأيام التي كان زوجي فيها سعيدا ومسرورا ومستعدا لتلبية طلباتي وغاضا عن أخطائي ؟
أعتقد أن كل زوجة تعرف الإجابة جيدا! وهي:
عندما تكون الزوجه قد أُشبعت حاجات زوجها وخاصة الفطرية منها .
إذا كنت لم تسأليه هذا السؤال في بداية حياتك الزوجية، فبامكانك أن تسأليه الآن :
لماذا تزوجت ؟
قد يكون من الصعب عليك لكن بامكانك اختيار الطريقة المناسبة والوقت المناسب لشخصية زوجك
عندها ستعرفين ما يحب زوجك فتأتيه، وما يكره زوجك فتتجنبيه .
ثقي بعد ذلك، أنك عندما تتلمسين حاجاته وأركز على الفطرية منها. ستحصلين على ماذكرت لك في البداية هذه الأولى
أما الخبرة الثانية :
نسمع كثيرا أن فلانة أعطاها زوجها كذا ...
وفلانة أهداها زوجها كذا . والثالثة زوجها ذهب بها الى مكان كذا .
ومن
حرمت من تلك الأمور التي سمعتها تظل تتحسر على حياتها التي ذهبت هدرا
وعمرها الذي لم تتهن به، وحظها التعس الذي ألقى بها مع هذا الزوج !
اسمعي هذه القاعدة وعيها جيدا :
كل شيء له ثمن . نعم، كــل شـيء لـه ثمن .
هل تظنين أن تلك الزوجة حصلت على هذه الأشياء دون أن تعطي زوجها ما يحب، أو تنازلت كثيرا عما تحب هي من أجله هو ؟
لا
نقصد هنا أن يكون هناك حسابات بين الزوجة وزوجها .. ولكنه أمر طبيعي و من
سنة الحياة العطاء والأخذ. فراجعي نفسك جيدا قبل أن تنظري الى غيرك .
الخبرة الثالثة :
خصام وعتاب وربما هجر بينك وبين زوجك ...
أنت متأكدة الآن أنك ( لست أنت ) المخطئة وأنه ( هو) المخطئ ...
هل ستظلين في انتظار أن يصالحك هو ؟؟؟
كثير من الأزواج من يصعب عليهم القيام بهذه الخطوة ،، مع أنه يندم ويتمنى لكنه لا يستطيع أو .... لا يعرف ..
كوني ذكية وفطنة . أول مبادرة ترينها من زوجك للصلح اقبلي بها مجرد أن يتكلم معك .. هي مبادرة للصلح فلا تتكبري وتطلبي أكثر ..
تقولين،
لا زال في قلبي شيء عليه . أتمنى منه هدية على الأقل ..وهو في تلك اللحظات
يتمنى لو تطلبين أي شيء ليقدمه لك ... فابدئي أنت واطلبي ولكن : كوني
قنوعة .
إذا أردت أن يتغاضى زوجك عن تقصيرك و عيوبك أوأخطائك خاصة تلك التي لم تستطيعي التغلب عليها! احرصي على:
أن يكون زوجك راض عنك، وكيف يرضى عنك زوجك؟
لو راجعت نفسك، أو سألت أي زوجة منصفة هذا السؤال :
متى وأي الأيام التي كان زوجي فيها سعيدا ومسرورا ومستعدا لتلبية طلباتي وغاضا عن أخطائي ؟
أعتقد أن كل زوجة تعرف الإجابة جيدا! وهي:
عندما تكون الزوجه قد أُشبعت حاجات زوجها وخاصة الفطرية منها .
إذا كنت لم تسأليه هذا السؤال في بداية حياتك الزوجية، فبامكانك أن تسأليه الآن :
لماذا تزوجت ؟
قد يكون من الصعب عليك لكن بامكانك اختيار الطريقة المناسبة والوقت المناسب لشخصية زوجك
عندها ستعرفين ما يحب زوجك فتأتيه، وما يكره زوجك فتتجنبيه .
ثقي بعد ذلك، أنك عندما تتلمسين حاجاته وأركز على الفطرية منها. ستحصلين على ماذكرت لك في البداية هذه الأولى
أما الخبرة الثانية :
نسمع كثيرا أن فلانة أعطاها زوجها كذا ...
وفلانة أهداها زوجها كذا . والثالثة زوجها ذهب بها الى مكان كذا .
ومن
حرمت من تلك الأمور التي سمعتها تظل تتحسر على حياتها التي ذهبت هدرا
وعمرها الذي لم تتهن به، وحظها التعس الذي ألقى بها مع هذا الزوج !
اسمعي هذه القاعدة وعيها جيدا :
كل شيء له ثمن . نعم، كــل شـيء لـه ثمن .
هل تظنين أن تلك الزوجة حصلت على هذه الأشياء دون أن تعطي زوجها ما يحب، أو تنازلت كثيرا عما تحب هي من أجله هو ؟
لا
نقصد هنا أن يكون هناك حسابات بين الزوجة وزوجها .. ولكنه أمر طبيعي و من
سنة الحياة العطاء والأخذ. فراجعي نفسك جيدا قبل أن تنظري الى غيرك .
الخبرة الثالثة :
خصام وعتاب وربما هجر بينك وبين زوجك ...
أنت متأكدة الآن أنك ( لست أنت ) المخطئة وأنه ( هو) المخطئ ...
هل ستظلين في انتظار أن يصالحك هو ؟؟؟
كثير من الأزواج من يصعب عليهم القيام بهذه الخطوة ،، مع أنه يندم ويتمنى لكنه لا يستطيع أو .... لا يعرف ..
كوني ذكية وفطنة . أول مبادرة ترينها من زوجك للصلح اقبلي بها مجرد أن يتكلم معك .. هي مبادرة للصلح فلا تتكبري وتطلبي أكثر ..
تقولين،
لا زال في قلبي شيء عليه . أتمنى منه هدية على الأقل ..وهو في تلك اللحظات
يتمنى لو تطلبين أي شيء ليقدمه لك ... فابدئي أنت واطلبي ولكن : كوني
قنوعة .