بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى
( و آية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مضلمون )
عــلاج المـوت الدمـاغي
( حالة جذع الدماغ )
Treatment of Brain Death
( brainstem )
المـادة:
مادة علمية تفرز أمل جديد و نهائي لآلية متفردة لعلاج حالات الوفاة الدماغية
المحتوى:
الموضوع كلية معرفية محتوى لشرح وافي و كافي عن حقيقة الموت الدماغي مع
طرح فكرة و آلية أي تجربة علاج بليدة و وحيدة مع كثير من التحفضات و حرص و
براءة للباحث من أي تفعيل لما سنلقيه من طريقة علاج و لنا مبرراتنا في
التحفظ و سيعي القارء لهذه الأطروحة مانحا لنا برضى تام العفو و العافية و
المعافات في الدين و الدنيا و الآخرة و لتكن حجتنا لمنع إعطاء الضوء
الأخضر في تفعيل التجربة و تجسيدها سريريا و مخبريا أن علمنا و طولنا
العلمي إستنزف تماما عند نقطة النهي أو الأمر بتفعيل تجربة نراها كأمل
بليد في علاج الوفاة الدماغية
الإستناد:
إستندت هذه الأطروحة العلمية في مجملها على مبدأ معرفي جديد الذكر و
الصياغة و اللفظ و قديم المنشأ و الولادة قدم البشرية وهو مبدأ المستقر و
المستودع و هو لصالحب هذه الورقة العلمية بكليتهاالمعرفية .
تنــــويه
إن مسألة الموت الدماغي هي مسألة معرفية كلية و لا تقبل إلا معارف ذات قوة
كلية أي حكمية و فلسفية و لا يجوز صبغها إلا بوعاء ضامر ليس كلي مستقر إلا
أنني بذلت جهدا في صبغها ليعيها القارء و يستوعب تجربة أي تفعيل العلاج
ليس أكثر
مقدمــــة الباحث
أولا علينا أن نرقى في موضوعنا العلمي هذا بل نعلو ونتعالى محلقين فوقى
سفسطة وجهالة بل حماقة جمهرة العلماء و الفقهاء و الأطباء و كل من هم ضمن
زمرة تأييد و إجازة التبرع بأعضاء المتوفين دماغيا و إعتبار موت جذع
الدماغ موتا شرعيا، و نحن هنا في هذه الأطروحة العملية سنتمادى بعد أن
نصحح كل المفاهيم الخاطأة و الرائجة عن الوفاة الدماغية إلى درجة تقديم
طريقة و آلية في مسألة العلاج الوحيد و نظرا لأن المسائل المعرفية و
العلمية لطبيعة موضوع الموت الدماغي مسألة تملي علي شمولية و دقة و أسلوب
كلي تقريبا أي ضامر معرفيا و متفرد و محتوى لتعقيدات كثيرة إلا أنني حاولت
تبسيط و بسط الشمولية على كل القراء كما أن طبيعة الموضوع و درجة إدراك
هذا النوع من المعارف هي من أملت أسلوب كلي الصيغة و تبسيطات أخرى و
تأطيرات أكثر قد تخنق حقيقة و جوهر الموضوع و تضيع المعنى و كما أنني لم
أكتب لجهة خاصة مما ألزمت بالوقوع متعمدا السير فوق طريق متعرجة مليئة
بثغرات الركاكة اللغوية و أقحمتني طبقية إدراك القراء المعرفية على الوقوع
في سذاجات التكرار و إستعمال أسلوب بسيط قصد أن ينال الموضوع كافة الجهات
الباحثة عن هذه الحقيقة و هذا النوع من المعارف و قبل كل هذا نحمد الله
صبحا و عشيا على ما آتانا من نعم فسمع و بصر و فؤاد و زادنا من العلم
والحكمة مما أغنانا عن أي تحفظ و مراعات لكل من أرغى و أزبد و أرعد و أبرق
و أمطر بجهله و ترهاته المعرفية على عامة الناس ورفعنا بحكمته وعلمه عن
السجود و الإمعة لجمهرة كل من أيد من الفقهاء و الأطباء و قصار الإدراك
المعرفي و نجانا من الغرق و الغور في غيابات سفسطة كل من أيد موت جذع
الدماغ و إعتبر موت جذع الدماع موتا شرعيا دون أن يكون له علم و لا بصيرة
في مسائل الحياة و الموت و لا سنن الوجود و الموجودات و ما أذيع و شاع و
روج من غلط في مسألة الوفاة الدماغية بصراحة لا يعقله إنسان و لا يراه كل
حيوان و لا يصطدم به جسم بل جسيمات كل
جماد..............................................
......................................
__________________
قال الله تعالى
( و آية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مضلمون )
عــلاج المـوت الدمـاغي
( حالة جذع الدماغ )
Treatment of Brain Death
( brainstem )
المـادة:
مادة علمية تفرز أمل جديد و نهائي لآلية متفردة لعلاج حالات الوفاة الدماغية
المحتوى:
الموضوع كلية معرفية محتوى لشرح وافي و كافي عن حقيقة الموت الدماغي مع
طرح فكرة و آلية أي تجربة علاج بليدة و وحيدة مع كثير من التحفضات و حرص و
براءة للباحث من أي تفعيل لما سنلقيه من طريقة علاج و لنا مبرراتنا في
التحفظ و سيعي القارء لهذه الأطروحة مانحا لنا برضى تام العفو و العافية و
المعافات في الدين و الدنيا و الآخرة و لتكن حجتنا لمنع إعطاء الضوء
الأخضر في تفعيل التجربة و تجسيدها سريريا و مخبريا أن علمنا و طولنا
العلمي إستنزف تماما عند نقطة النهي أو الأمر بتفعيل تجربة نراها كأمل
بليد في علاج الوفاة الدماغية
الإستناد:
إستندت هذه الأطروحة العلمية في مجملها على مبدأ معرفي جديد الذكر و
الصياغة و اللفظ و قديم المنشأ و الولادة قدم البشرية وهو مبدأ المستقر و
المستودع و هو لصالحب هذه الورقة العلمية بكليتهاالمعرفية .
تنــــويه
إن مسألة الموت الدماغي هي مسألة معرفية كلية و لا تقبل إلا معارف ذات قوة
كلية أي حكمية و فلسفية و لا يجوز صبغها إلا بوعاء ضامر ليس كلي مستقر إلا
أنني بذلت جهدا في صبغها ليعيها القارء و يستوعب تجربة أي تفعيل العلاج
ليس أكثر
مقدمــــة الباحث
أولا علينا أن نرقى في موضوعنا العلمي هذا بل نعلو ونتعالى محلقين فوقى
سفسطة وجهالة بل حماقة جمهرة العلماء و الفقهاء و الأطباء و كل من هم ضمن
زمرة تأييد و إجازة التبرع بأعضاء المتوفين دماغيا و إعتبار موت جذع
الدماغ موتا شرعيا، و نحن هنا في هذه الأطروحة العملية سنتمادى بعد أن
نصحح كل المفاهيم الخاطأة و الرائجة عن الوفاة الدماغية إلى درجة تقديم
طريقة و آلية في مسألة العلاج الوحيد و نظرا لأن المسائل المعرفية و
العلمية لطبيعة موضوع الموت الدماغي مسألة تملي علي شمولية و دقة و أسلوب
كلي تقريبا أي ضامر معرفيا و متفرد و محتوى لتعقيدات كثيرة إلا أنني حاولت
تبسيط و بسط الشمولية على كل القراء كما أن طبيعة الموضوع و درجة إدراك
هذا النوع من المعارف هي من أملت أسلوب كلي الصيغة و تبسيطات أخرى و
تأطيرات أكثر قد تخنق حقيقة و جوهر الموضوع و تضيع المعنى و كما أنني لم
أكتب لجهة خاصة مما ألزمت بالوقوع متعمدا السير فوق طريق متعرجة مليئة
بثغرات الركاكة اللغوية و أقحمتني طبقية إدراك القراء المعرفية على الوقوع
في سذاجات التكرار و إستعمال أسلوب بسيط قصد أن ينال الموضوع كافة الجهات
الباحثة عن هذه الحقيقة و هذا النوع من المعارف و قبل كل هذا نحمد الله
صبحا و عشيا على ما آتانا من نعم فسمع و بصر و فؤاد و زادنا من العلم
والحكمة مما أغنانا عن أي تحفظ و مراعات لكل من أرغى و أزبد و أرعد و أبرق
و أمطر بجهله و ترهاته المعرفية على عامة الناس ورفعنا بحكمته وعلمه عن
السجود و الإمعة لجمهرة كل من أيد من الفقهاء و الأطباء و قصار الإدراك
المعرفي و نجانا من الغرق و الغور في غيابات سفسطة كل من أيد موت جذع
الدماغ و إعتبر موت جذع الدماع موتا شرعيا دون أن يكون له علم و لا بصيرة
في مسائل الحياة و الموت و لا سنن الوجود و الموجودات و ما أذيع و شاع و
روج من غلط في مسألة الوفاة الدماغية بصراحة لا يعقله إنسان و لا يراه كل
حيوان و لا يصطدم به جسم بل جسيمات كل
جماد..............................................
......................................
__________________