كنت أنتظر قدومك
قبل أن أستفيق...أنتظاري
يُذهب من عيني النوم
أنتظر لعلك تأتين
في أحدى المواسم
لم أرى الضوء
يخترق الظلام
حين كنت أنام
ألبس حلة الهم
وتغمرني الأوهام
الفصول كانت تأتي وتذهب
ومشكلتي متى ستأتين
لا أزال احوم بالخارج
لن أدخل في صلب الموضوع
ولن اصدق كل الكلمات
كنت تغنين اغنية الرحيل
وتعزفين العشق
على وتر مقطوع
أعوام الهجر لم تمضي سريعاً
فهي جمرات تكوي الضلوع
صراع بين كبريائي وقلبي
وصمت تعانق والخشوع
كــــ...فارس
انهكه التعب
يرفض الأستسلام والخضوع
يسير على جراحاته
بحذر يخشى الوقوع
كنت أنتظر قدومك
وما زلت اقف على مدخلك
لم أمارس الأغواء
ولا أعرف الخمر
كنت أنتظر
تحت الغيوم الداكنه
تُحيطني الريح
أرسل لك مع الطقس العاصف
نداء قلبي
ليغسل المطر
براءة الكلمات
والعهود...وكل الوعود
ويومض البرق على السهول
ويسافر مع صوت الرعد
إلى المجهول
ليكتب على هدير المطر
قصة أمرأه
سرقت الوان قوس قزح
واستبدلت انوثتها بلون الرحيل
أخذت معها مشاعري
إلى كوكب بديل
أطفئت شموع الغفران
فكانت أول خطوه
في مشواري الطويل
واختلط الدم والدمع
وانتحر الحب الجميل
فصِرنا ضحايا العشق
سكارى...حيارى
بدون دليل
نبحث عن أمل هزمه الحب
عن نبضٌ في جبل المستحيل
كنت أنتظر قدومك
يا أمرأه...............
قتلت العشق بسهام الغدر
واعتصرت بشفتاها دماء الحب
نكست راية الأشواق
وأحرقت بقايا الأشجان
يا أمرأة القرار
رحيلك ضد التيار
يا من رقصت على أوتار قلبي
قلبي لم يعد فيه أوتار
يا من عصيتيني بكل جنون
وأضرمت في حشاشتي النار
يا أمرأه.........
سقتني كأس الحب مرار
واستبدت في ظلمها
تركتني وحيداً
في وجه الأعصار
أصارع عنف الموج
وأنا لا أعرف الأبحار
أبحث عنك يا أمرأة
أغرقها التيار
قولي بربك
ما هذا الشلال من الغدر
ما هذا الكفر..... ما هذا العار
قبل أن أستفيق...أنتظاري
يُذهب من عيني النوم
أنتظر لعلك تأتين
في أحدى المواسم
لم أرى الضوء
يخترق الظلام
حين كنت أنام
ألبس حلة الهم
وتغمرني الأوهام
الفصول كانت تأتي وتذهب
ومشكلتي متى ستأتين
لا أزال احوم بالخارج
لن أدخل في صلب الموضوع
ولن اصدق كل الكلمات
كنت تغنين اغنية الرحيل
وتعزفين العشق
على وتر مقطوع
أعوام الهجر لم تمضي سريعاً
فهي جمرات تكوي الضلوع
صراع بين كبريائي وقلبي
وصمت تعانق والخشوع
كــــ...فارس
انهكه التعب
يرفض الأستسلام والخضوع
يسير على جراحاته
بحذر يخشى الوقوع
كنت أنتظر قدومك
وما زلت اقف على مدخلك
لم أمارس الأغواء
ولا أعرف الخمر
كنت أنتظر
تحت الغيوم الداكنه
تُحيطني الريح
أرسل لك مع الطقس العاصف
نداء قلبي
ليغسل المطر
براءة الكلمات
والعهود...وكل الوعود
ويومض البرق على السهول
ويسافر مع صوت الرعد
إلى المجهول
ليكتب على هدير المطر
قصة أمرأه
سرقت الوان قوس قزح
واستبدلت انوثتها بلون الرحيل
أخذت معها مشاعري
إلى كوكب بديل
أطفئت شموع الغفران
فكانت أول خطوه
في مشواري الطويل
واختلط الدم والدمع
وانتحر الحب الجميل
فصِرنا ضحايا العشق
سكارى...حيارى
بدون دليل
نبحث عن أمل هزمه الحب
عن نبضٌ في جبل المستحيل
كنت أنتظر قدومك
يا أمرأه...............
قتلت العشق بسهام الغدر
واعتصرت بشفتاها دماء الحب
نكست راية الأشواق
وأحرقت بقايا الأشجان
يا أمرأة القرار
رحيلك ضد التيار
يا من رقصت على أوتار قلبي
قلبي لم يعد فيه أوتار
يا من عصيتيني بكل جنون
وأضرمت في حشاشتي النار
يا أمرأه.........
سقتني كأس الحب مرار
واستبدت في ظلمها
تركتني وحيداً
في وجه الأعصار
أصارع عنف الموج
وأنا لا أعرف الأبحار
أبحث عنك يا أمرأة
أغرقها التيار
قولي بربك
ما هذا الشلال من الغدر
ما هذا الكفر..... ما هذا العار