بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي عز فأرتفع وذل كل شئ لعظمته وخضع , الحمدلله الذي خلق فابدع ما خلق , لا تنفعه طاعة من اطاع , ولا تضره معصية من فسق ...
خلق السموات والأرض رتقا ثم فتق ما رتق .. أقسم جل جلاله بالشفق , والليل وما وسق , والقمر اذا أتسق , وأقسم لتركبن طبقا عن طبق ... ثم قال(فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ) (الانشقاق : 20 )
ؤبعد ...
أن من أجل النعم التي أنعم الله عز وجل على عبده أن جعل صدره وعاء لكلماته تعالى .. وذلك يتجلى في قوله تعالى "(بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ) (العنكبوت : 49 )
هذا والله لهو الفضل العظيم ..الذي أختص به فئة دون غيرهم ...
من هذا المنطلق ومن قوله تعالى :
(كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ) (صـ : 29 )
ما قال سبحانه ليحفظوا ولا ليرتلوا بل ليدبروا آياته ... وليس ذلك لأحد إلا أولوا العقول النيرة نسأل الله أن نكون منهم ..
لذا أحببت أن أطرح بعض المعلومات الدقيقة على طريقة سؤال وجواب وبأسلوب المشاركة والبحث وهي ترسخ في الذهن أكثر من السرد فأتمنى من الجميع المشاركة حيث في كل مرة سأطرح ثلاث أسئلة تتم الإجابة من الأخوة والأخوات على أن نصل إلى الإجابات الصحيحة ...
أسأل الله أن يتقبل هذا الجهد وان يكون في موازين الوالدة التي كان لها الفضل بعد الله في اجتهادي في كتاب الله ...
نبدأ بحول الله وقوته ...
قال تعالى : "(وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ ) (يوسف : 21 )
وقال سبحانه( اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ) (البقرة : 61 )
س 1 : ما الفرق بين مصر في الآية الأولى ومصرا في الآية الثانية ؟
ذكر الله تعالى في القرآن الكريم ( الهجر الجميل , والصفح الجميل , والصبر الجميل )
س2 : فما معنى كل منهما ؟
قال تعالى ((أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) (الرعد : 41 )
س3 : ما تفسير ابن عباس ومجاهد _ رضي الله عنهما _ في تفسير النقص من الأرض في آية الرعد ؟
الحمد لله الذي عز فأرتفع وذل كل شئ لعظمته وخضع , الحمدلله الذي خلق فابدع ما خلق , لا تنفعه طاعة من اطاع , ولا تضره معصية من فسق ...
خلق السموات والأرض رتقا ثم فتق ما رتق .. أقسم جل جلاله بالشفق , والليل وما وسق , والقمر اذا أتسق , وأقسم لتركبن طبقا عن طبق ... ثم قال(فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ) (الانشقاق : 20 )
ؤبعد ...
أن من أجل النعم التي أنعم الله عز وجل على عبده أن جعل صدره وعاء لكلماته تعالى .. وذلك يتجلى في قوله تعالى "(بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ) (العنكبوت : 49 )
هذا والله لهو الفضل العظيم ..الذي أختص به فئة دون غيرهم ...
من هذا المنطلق ومن قوله تعالى :
(كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ) (صـ : 29 )
ما قال سبحانه ليحفظوا ولا ليرتلوا بل ليدبروا آياته ... وليس ذلك لأحد إلا أولوا العقول النيرة نسأل الله أن نكون منهم ..
لذا أحببت أن أطرح بعض المعلومات الدقيقة على طريقة سؤال وجواب وبأسلوب المشاركة والبحث وهي ترسخ في الذهن أكثر من السرد فأتمنى من الجميع المشاركة حيث في كل مرة سأطرح ثلاث أسئلة تتم الإجابة من الأخوة والأخوات على أن نصل إلى الإجابات الصحيحة ...
أسأل الله أن يتقبل هذا الجهد وان يكون في موازين الوالدة التي كان لها الفضل بعد الله في اجتهادي في كتاب الله ...
نبدأ بحول الله وقوته ...
قال تعالى : "(وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ ) (يوسف : 21 )
وقال سبحانه( اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ) (البقرة : 61 )
س 1 : ما الفرق بين مصر في الآية الأولى ومصرا في الآية الثانية ؟
ذكر الله تعالى في القرآن الكريم ( الهجر الجميل , والصفح الجميل , والصبر الجميل )
س2 : فما معنى كل منهما ؟
قال تعالى ((أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) (الرعد : 41 )
س3 : ما تفسير ابن عباس ومجاهد _ رضي الله عنهما _ في تفسير النقص من الأرض في آية الرعد ؟