ســــــــــــــر من أســــــــــــرار دموعـــــــــي..،،،
______________________________
في ذلك المكان الذي أعتدت الجلوس فيه..قصدت وجهتي..
جلست تحت ضوء خافت لاتكاد ترى به..
ألا لمعان الدمـــــــــعـــــــــه فوق الوجنتين..
في ذلك الركن المظلم من غرفتي..
جلست وحدي أصارع ألآمي..
أصارع وحدتي..
أصارع ظلم البشر..
أصارع نفسي..
أتحدث ولاأجد من يسمع..
فأنا وحدي..
أصمت..
وأصمت..
وأعاود الحديث مع قلبي..
لماذا ألمح الحزن داخلك أيها القلب الحزين؟؟
لم ارى نزف ألمك دوما..
لم لا ألمح الفرحة تغمرك؟؟؟
يجيــــبـــــــــني بهمسة تقتلني..
أني أنزف من غدر وقهر..
أني أنزف من ظلم وألم..
أني أنزف وسأظل أنزف..
بل لن يتوقف نزفي للأبد..
أني غدوت في زمن أمتزج فيه الكذب بالصدق..
في زمن طغت فيه الخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانه على الوفـــــــــــــــــــــــــاء..
في زمن بات فيه الغدر عنوان لنا..
في زمن أصبح الـــــــــــــــــــــجـــــــــــرح فيه هواء نتنفسه..
آآآآآآآآه يـــــــــــــــــاقلـــــــــــــــبي...!!
لو كان لنزفك دماااااء ظاهرة..
لغرقت بها..
ولو بقي دمعي رطبا لايجف..
لغرق عالمي به..
فأمزج دماء قلبي بدمع عيني..
وأبقى غريقه في بحر الحياة..
أذوق مرارة الــــــــــجـــــــــــــــرح..
وألم الفراق..
بل ألم الغدر بروحي..
سيبقى جرحي ينزف بلا توقف..
في رحلة طويله .. لا أعلم مداها..
أقاسي ظلمة الليل..
وعطش السنين..
وأقاسي أيامي..
وألآآآآآآآآآآآمي..
وأقـــــــــــــــــــــــــف..،،،!
أقــــــــــــــــــــــــف..،،،!
بلا ســــــــــــبــــــــــــــــــــــب,,،،،،.
ثم أعاود المشي مجددا في تلك الرحلة..
فلا أجد محطة لي..
ألتمس فيها الراحة والأمان..
ولا أجد مايروي عطشي..
ويمسح دمعتي..
ويداوي ألمي..
فأمشي.. وحيدة ..كما بدأت..
وبينما أنا كذلك..
غارقه في حديثي مع قلبي..ونفسي..
ألمح بقعة ضوء خافته..
تدخل من نافذتي..
تفقدتها..!
فأذا هي خيط من خيوط الشمس..
قد دخل عالمي..
لمحتها..
تبسمت لنفسي..
وهمست لقلبي..
أنظر..
هاقد بدأنا يوما جديدا..
لنقــــــــــــــــــاسي مجددا..
ياترى هل سينجلي ضوء الشمس يوما؟؟؟؟؟؟؟
معلنا نهااااااااااااية المطاف؟؟!!
أم سيحل الليل كما حل البارحة..
وتغمرني الظلمه مجددا..؟؟
وتغمرني الدموع.؟؟
وأعود كما بدأت في ذلك الركن؟؟
أظهرت لنفسي بعض الشجاعة والشموخ..
وقلت لن أعود..
ولن أقاسي الليل..
وسأرمي بألمي عرض الحائط..
فأنتظرت المساء لأثبت شموخي وعزتي..
فأذا بي أترك ذلك الركن..
سعيده..
فرحه..
بأنتصاري على نفسي..
وودعت ذلك الركن الذي عاش معي كل لحظه في حياتي..
وفـــــــــــــــــجـــــــــــــــــــــأة....،،، ،!
أخذتني خطواتي...
بلا شعور..
ألى ركن مظلم آخر من الغرفة..
جلست ..
وبدأت القصه معي..
وأستــــــــــــــــــــــــــــســــــــــــــلــ ــــــــمـــــت نفسي..!
لكني ......!!!!!!!!!!
ضحكت..
وأيقنت أن لامكان لي ألا هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا..،،
وعـــــــــــــــــــدت كــــــــــــــــــــما كـــــــــــــنــــــــــــــــت...،،!!
_______________________________
،،أتمنى أن تنال على أعجابكم،،
______________________________
في ذلك المكان الذي أعتدت الجلوس فيه..قصدت وجهتي..
جلست تحت ضوء خافت لاتكاد ترى به..
ألا لمعان الدمـــــــــعـــــــــه فوق الوجنتين..
في ذلك الركن المظلم من غرفتي..
جلست وحدي أصارع ألآمي..
أصارع وحدتي..
أصارع ظلم البشر..
أصارع نفسي..
أتحدث ولاأجد من يسمع..
فأنا وحدي..
أصمت..
وأصمت..
وأعاود الحديث مع قلبي..
لماذا ألمح الحزن داخلك أيها القلب الحزين؟؟
لم ارى نزف ألمك دوما..
لم لا ألمح الفرحة تغمرك؟؟؟
يجيــــبـــــــــني بهمسة تقتلني..
أني أنزف من غدر وقهر..
أني أنزف من ظلم وألم..
أني أنزف وسأظل أنزف..
بل لن يتوقف نزفي للأبد..
أني غدوت في زمن أمتزج فيه الكذب بالصدق..
في زمن طغت فيه الخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانه على الوفـــــــــــــــــــــــــاء..
في زمن بات فيه الغدر عنوان لنا..
في زمن أصبح الـــــــــــــــــــــجـــــــــــرح فيه هواء نتنفسه..
آآآآآآآآه يـــــــــــــــــاقلـــــــــــــــبي...!!
لو كان لنزفك دماااااء ظاهرة..
لغرقت بها..
ولو بقي دمعي رطبا لايجف..
لغرق عالمي به..
فأمزج دماء قلبي بدمع عيني..
وأبقى غريقه في بحر الحياة..
أذوق مرارة الــــــــــجـــــــــــــــرح..
وألم الفراق..
بل ألم الغدر بروحي..
سيبقى جرحي ينزف بلا توقف..
في رحلة طويله .. لا أعلم مداها..
أقاسي ظلمة الليل..
وعطش السنين..
وأقاسي أيامي..
وألآآآآآآآآآآآمي..
وأقـــــــــــــــــــــــــف..،،،!
أقــــــــــــــــــــــــف..،،،!
بلا ســــــــــــبــــــــــــــــــــــب,,،،،،.
ثم أعاود المشي مجددا في تلك الرحلة..
فلا أجد محطة لي..
ألتمس فيها الراحة والأمان..
ولا أجد مايروي عطشي..
ويمسح دمعتي..
ويداوي ألمي..
فأمشي.. وحيدة ..كما بدأت..
وبينما أنا كذلك..
غارقه في حديثي مع قلبي..ونفسي..
ألمح بقعة ضوء خافته..
تدخل من نافذتي..
تفقدتها..!
فأذا هي خيط من خيوط الشمس..
قد دخل عالمي..
لمحتها..
تبسمت لنفسي..
وهمست لقلبي..
أنظر..
هاقد بدأنا يوما جديدا..
لنقــــــــــــــــــاسي مجددا..
ياترى هل سينجلي ضوء الشمس يوما؟؟؟؟؟؟؟
معلنا نهااااااااااااية المطاف؟؟!!
أم سيحل الليل كما حل البارحة..
وتغمرني الظلمه مجددا..؟؟
وتغمرني الدموع.؟؟
وأعود كما بدأت في ذلك الركن؟؟
أظهرت لنفسي بعض الشجاعة والشموخ..
وقلت لن أعود..
ولن أقاسي الليل..
وسأرمي بألمي عرض الحائط..
فأنتظرت المساء لأثبت شموخي وعزتي..
فأذا بي أترك ذلك الركن..
سعيده..
فرحه..
بأنتصاري على نفسي..
وودعت ذلك الركن الذي عاش معي كل لحظه في حياتي..
وفـــــــــــــــــجـــــــــــــــــــــأة....،،، ،!
أخذتني خطواتي...
بلا شعور..
ألى ركن مظلم آخر من الغرفة..
جلست ..
وبدأت القصه معي..
وأستــــــــــــــــــــــــــــســــــــــــــلــ ــــــــمـــــت نفسي..!
لكني ......!!!!!!!!!!
ضحكت..
وأيقنت أن لامكان لي ألا هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا..،،
وعـــــــــــــــــــدت كــــــــــــــــــــما كـــــــــــــنــــــــــــــــت...،،!!
_______________________________
،،أتمنى أن تنال على أعجابكم،،