السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نغضب وننتقد ونعلن حروب لـــ
نطالب بحقوقنا ونجمع اصواتآ مع أصواتنا ليزيد العدد ونكسب ماطلبناه بأكثرية الاصوات
يغيب عنا حق أنفسنا علينا وزيادة رصيد حسناتها
لقدكان المجتمع في مجاهل العصور القديمة مبنيا على قاعدة (الحق للقوة) ولم
تكن الحرية الشخصية ولا غيرها من الحريات معروفة ولا ثابتة، فالرق كان
معروفا كشيء طبيعي مألوف، وكانت شعوب كثيرة مستعبدة، وكان يتم الاسترقاق
لمجرد وقوع شخص المدين تحت سلطة الدائن
لكن الآن وفي وقتناالحاضرليس هناك إسترقاق أو إنعدام حقوق الإنسان
لكن حينما يُطالب .....
الفقير بحقه كإنسان في المساواه ليس
باالمال بل بالتعامل ومطالبته بإلغاء حُكم النظرات الدونيه يصرخ ويذهب
صراخه أدراج الرياح ومازالت النظرات تهبط به إلى القاع !!
والصحفي يُطالب بما يمليه عليه حقه كناقد أن يوقف مآسي في مشاهداته اليوميه فبمجرد نُطقه بالحقيقه
يُجرد من عمله لصراحته وأمانته المهنيه!!
وأصحاب المناصب يعيشون مسلسل لا دور لهم فيه
ولاسُلطه لهم مادام اصحاب النفوذ لهم أيدي طائله قدتُغيب شمسهم !!وينسون
او يتناسون قوله عزوجّل { إنّما المؤمنُونْ إخوَة) الحجرات 110
وحقوق أخرى وأخرى …
متى نفكر بحقوق انفسنا علينا وواجبنا نحوهاكذات تُطالب براحتها الأاخرويه وليس الإنصباب التام في الراحه الدنيويه فقط !!!!
*هل أصبح (الحق للقوه) هو اللغه الدراجه الأن؟؟
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع
{أيها الناس إن ربكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب، ليس لعربي على أعجمي
ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أبيض ولا لأبيض على أحمر فضل إلا
بالتقوى، ألا هل بلغت، اللهم فاشهد} عليه الصلاة والسلام
القرآن هو الدستور الأعلى الذي أعلن الحقوق ووضع القواعد الأساسية للأحكام الدينية والمدنية التي يخضع لها الأفراد
لكن بات مفهوم الحق الإنساني أن يُهضم وأن يكون الحق للقوه كزمن الجاهليه
ويكاد أن يغرق حق النفس الأخرويه في غياهب الدنيا وإدارة القوي لمن هم
ادنى منه مرتبه بات لغة يتداولها كثيرون للأسف
*هل حينما يطالب كل ذو حق بحقه يجب أن يسلك
مسلك المصطلحات المنمقه ويفعل أشياء خارجه عن الحدود وكل ذلك على حساب
نفسه ليصل لمبتغاه؟؟
*أولئك اصحاب النفوذ والمناصب ومايفرضونه على من هم أدنى منهم مناصب
هل هو حفاظآ على ماوصلو إليه أم مجرد فرض قوه لاغيربنظرك ؟؟
همســه …
هناك مبداء من المبادىء السبعة عشر لحقوق الإنسان وهو يقول
(يولد الناس ويعيشون أحرارا متساوين في الحقوق والفوارق الاجتماعية لا يمكن أن تبنى ألا على أساس المنفعة المشتركة)
وإن (الحرية تقوم على ممارسة كل عمل لا يضر بالآخرين…..
ومضه خارجيه....
تُصرخ أقلامنا حينما نرى ماتنزف لها القلوب حُرقه
وتأبى تلك الحُرقه إلا أن تسطر نزفها
"الساكت عن الحق شيطان أخرس"
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان(
والمُعتدي لابد أ ن نطوله ولو باقلامنا
فلتصرخ أقلامكم مع قلمي ولنتناقش عن تلك الحقوق ....
تحيــاتي
حينما نغضب وننتقد ونعلن حروب لـــ
نطالب بحقوقنا ونجمع اصواتآ مع أصواتنا ليزيد العدد ونكسب ماطلبناه بأكثرية الاصوات
يغيب عنا حق أنفسنا علينا وزيادة رصيد حسناتها
لقدكان المجتمع في مجاهل العصور القديمة مبنيا على قاعدة (الحق للقوة) ولم
تكن الحرية الشخصية ولا غيرها من الحريات معروفة ولا ثابتة، فالرق كان
معروفا كشيء طبيعي مألوف، وكانت شعوب كثيرة مستعبدة، وكان يتم الاسترقاق
لمجرد وقوع شخص المدين تحت سلطة الدائن
لكن الآن وفي وقتناالحاضرليس هناك إسترقاق أو إنعدام حقوق الإنسان
لكن حينما يُطالب .....
الفقير بحقه كإنسان في المساواه ليس
باالمال بل بالتعامل ومطالبته بإلغاء حُكم النظرات الدونيه يصرخ ويذهب
صراخه أدراج الرياح ومازالت النظرات تهبط به إلى القاع !!
والصحفي يُطالب بما يمليه عليه حقه كناقد أن يوقف مآسي في مشاهداته اليوميه فبمجرد نُطقه بالحقيقه
يُجرد من عمله لصراحته وأمانته المهنيه!!
وأصحاب المناصب يعيشون مسلسل لا دور لهم فيه
ولاسُلطه لهم مادام اصحاب النفوذ لهم أيدي طائله قدتُغيب شمسهم !!وينسون
او يتناسون قوله عزوجّل { إنّما المؤمنُونْ إخوَة) الحجرات 110
وحقوق أخرى وأخرى …
متى نفكر بحقوق انفسنا علينا وواجبنا نحوهاكذات تُطالب براحتها الأاخرويه وليس الإنصباب التام في الراحه الدنيويه فقط !!!!
*هل أصبح (الحق للقوه) هو اللغه الدراجه الأن؟؟
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع
{أيها الناس إن ربكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب، ليس لعربي على أعجمي
ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أبيض ولا لأبيض على أحمر فضل إلا
بالتقوى، ألا هل بلغت، اللهم فاشهد} عليه الصلاة والسلام
القرآن هو الدستور الأعلى الذي أعلن الحقوق ووضع القواعد الأساسية للأحكام الدينية والمدنية التي يخضع لها الأفراد
لكن بات مفهوم الحق الإنساني أن يُهضم وأن يكون الحق للقوه كزمن الجاهليه
ويكاد أن يغرق حق النفس الأخرويه في غياهب الدنيا وإدارة القوي لمن هم
ادنى منه مرتبه بات لغة يتداولها كثيرون للأسف
*هل حينما يطالب كل ذو حق بحقه يجب أن يسلك
مسلك المصطلحات المنمقه ويفعل أشياء خارجه عن الحدود وكل ذلك على حساب
نفسه ليصل لمبتغاه؟؟
*أولئك اصحاب النفوذ والمناصب ومايفرضونه على من هم أدنى منهم مناصب
هل هو حفاظآ على ماوصلو إليه أم مجرد فرض قوه لاغيربنظرك ؟؟
همســه …
هناك مبداء من المبادىء السبعة عشر لحقوق الإنسان وهو يقول
(يولد الناس ويعيشون أحرارا متساوين في الحقوق والفوارق الاجتماعية لا يمكن أن تبنى ألا على أساس المنفعة المشتركة)
وإن (الحرية تقوم على ممارسة كل عمل لا يضر بالآخرين…..
ومضه خارجيه....
تُصرخ أقلامنا حينما نرى ماتنزف لها القلوب حُرقه
وتأبى تلك الحُرقه إلا أن تسطر نزفها
"الساكت عن الحق شيطان أخرس"
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان(
والمُعتدي لابد أ ن نطوله ولو باقلامنا
فلتصرخ أقلامكم مع قلمي ولنتناقش عن تلك الحقوق ....
تحيــاتي