يتوجه الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى كوبنهاغن هذا الأسبوع لحث اللجنة الأولمبية الدولية على اختيار ولايته شيكاغو لإقامة الألعاب الصيفية لعام 2016، حسبما صرح مسؤول في البيت الأبيض اليوم الاثنين.
وتأتي جهود أوباما بهذا الخصوص قبل التصويت الذي سيجري في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر على الموقع الذي ستقام فيه الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2016، في خطوة ستسر المنظمين الأميركيين الذين يتنافسون مع طوكيو ومدريد وريو دي جانيرو على حق استضافة الألعاب العالمية.
وصرح المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن الرئيس سيتوجه إلى الدنمارك في وقت لاحق من هذا الأسبوع بعد أن كان صرح أوباما في السابق أن ضغوط إصلاحات الرعاية الصحية التي يرغب في تطبيقها ستحول دون حضوره الاجتماع الحاسم.
وصرح روبرت غيبس، المتحدث باسم البيت الأبيض للصحافيين على متن طائرة الرئاسة "اير فورس وان" الأسبوع الماضي أن فريقاً رئاسياً غادر الولايات المتحدة قبل أسبوع "للإبقاء على خيار زيارة الرئيس إلى كوبنهاغن ليعطي صوته لمسعى الولايات المتحدة لاستضافة الألعاب الأولمبية 2016".
ويتوقع أن يتوجه الملك الإسباني خوان كارلوس والرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا إلى كوبنهاغن للدعوة إلى اختيار عاصمتي بلديهما لاستضافة تلك الألعاب.
وقد حصلت لندن على حق إقامة الألعاب الصيفية لعام 2012، ويعود ذلك في جزء منه إلى زيارة رئيس الوزراء البريطاني في ذلك الوقت توني بلير إلى سنغافورة لتشجيع مساعي بلاده.
وتقود السيدة الأميركية الأولى ميشال أوباما الوفد الأميركي الرسمي كما وافقت الإعلامية الأميركية الشهيرة اوبرا وينفري كذلك على القيام بحملة من أجل المدينة، وسيتوجه أيضاً رئيس بلدية شيكاغو ريتشارد دالي إلى الدنمارك لهذه الغاية.
وصرح بوبي راش النائب الديمقراطي في مجلس النواب الأميركي الذي يمثل أجزاءً من شيكاغو الأسبوع الماضي أن قيام الرئيس الأميركي بدور مباشر في دعم مساعي المدينة سيكون له دور حاسم في فوزها في السباق على استضافة الألعاب.
وتأتي جهود أوباما بهذا الخصوص قبل التصويت الذي سيجري في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر على الموقع الذي ستقام فيه الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2016، في خطوة ستسر المنظمين الأميركيين الذين يتنافسون مع طوكيو ومدريد وريو دي جانيرو على حق استضافة الألعاب العالمية.
وصرح المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن الرئيس سيتوجه إلى الدنمارك في وقت لاحق من هذا الأسبوع بعد أن كان صرح أوباما في السابق أن ضغوط إصلاحات الرعاية الصحية التي يرغب في تطبيقها ستحول دون حضوره الاجتماع الحاسم.
وصرح روبرت غيبس، المتحدث باسم البيت الأبيض للصحافيين على متن طائرة الرئاسة "اير فورس وان" الأسبوع الماضي أن فريقاً رئاسياً غادر الولايات المتحدة قبل أسبوع "للإبقاء على خيار زيارة الرئيس إلى كوبنهاغن ليعطي صوته لمسعى الولايات المتحدة لاستضافة الألعاب الأولمبية 2016".
ويتوقع أن يتوجه الملك الإسباني خوان كارلوس والرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا إلى كوبنهاغن للدعوة إلى اختيار عاصمتي بلديهما لاستضافة تلك الألعاب.
وقد حصلت لندن على حق إقامة الألعاب الصيفية لعام 2012، ويعود ذلك في جزء منه إلى زيارة رئيس الوزراء البريطاني في ذلك الوقت توني بلير إلى سنغافورة لتشجيع مساعي بلاده.
وتقود السيدة الأميركية الأولى ميشال أوباما الوفد الأميركي الرسمي كما وافقت الإعلامية الأميركية الشهيرة اوبرا وينفري كذلك على القيام بحملة من أجل المدينة، وسيتوجه أيضاً رئيس بلدية شيكاغو ريتشارد دالي إلى الدنمارك لهذه الغاية.
وصرح بوبي راش النائب الديمقراطي في مجلس النواب الأميركي الذي يمثل أجزاءً من شيكاغو الأسبوع الماضي أن قيام الرئيس الأميركي بدور مباشر في دعم مساعي المدينة سيكون له دور حاسم في فوزها في السباق على استضافة الألعاب.