طريقة جديدة لاكتشاف سرطان الجلد
بالإمكان اكتشاف سرطان الجلد من خلال الأشعغة فوق البنفسجية
تمكن العلماء البريطانيون من اكتشاف طريقة جديدة أكثر دقة لاكتشاف سرطان الجلد في مراحله الأولى
وتتم الطريقة الجديدة من خلال فحص الجلد عن طريق الكمبيوتر بدلا من الاعتماد على معاينة الطبيب فقط
ويعتقد
الباحثون في مستشفى مارسدن الملكي في مقاطعة ساري البريطانية أن معداتهم
الجديدة سوف تجعل من السهل على الأطباء تشخيص المرض في مراحله الأولى حيث
يتم تعريض المنطقة المصابة لأشعة الضوء البراقة
ويذكر أن عدد حالات
سرطان الجلد قد ازدادت بسرعة في بريطانيا، إذ ازدادت حالات الإصابة بين
الأعوام 79 و93 بنسبة ثمانين في المئة بين الرجال دون الخامسة والعشرين،
وسيتم في المئة بين النساء من نفس العمر
وتعتبر حالة ميلانوما
الخبيثة من أخطر حالات سرطان الجلد والتي تنتج عن التعرض للشمس، وإذا ما
اكتشفت في مراحلها الأولى فإن بالإمكان معالجتها
غير أن من
الصعب التمييز بين حالات الميلانوما الخبيثة والحميدة. ويقول الدكتور بيتر
مورتيمار من مستشفى مارسدن الملكية، إن الطريقة الوحيدة لمعرفة فيما إذا
كانت الإصابة خبيثة أو حميدة هو رأي الطبيب الذي لا يمكن الاعتماد عليه
مئة في المئة، أو من خلال إزالة الجزء المصاب
ومعظم الأجزاء المصابة التي تُزال حاليا، إنما تزال لمجرد الاطمئنان بأن الإصابة حميدة فعلا وليست خبيثة
إلا
أن الطريقة الأخيرة تقدم حلا أسهل وأكثر دقة لتشخيص حالات السرطان، إذ تتم
من خلال تعريض الجلد المصاب لأشعة براقة وتعتمد على الانعكاسات المختلفة
للأشعة في الحالات الخبيثة أو الحميدة
ويقوم كمبيوتر بمسح طول موجات الضوء التي تعكسها الأجزاء المصابة والكشف فيما إذا كانت سرطانية أم لا
ويقول
العلماء إن الأجهزة الجديدة لا يمكن أن تصل إلى الأهداف المخطط لها إلا
بعد وقت طويل، لكنهم مع ذلك يعتقدون أن هذا الاكتشاف ربما يكون يحقق ما
الهدف المنشود في جهود محاربة سرطان الجلد
بالإمكان اكتشاف سرطان الجلد من خلال الأشعغة فوق البنفسجية
تمكن العلماء البريطانيون من اكتشاف طريقة جديدة أكثر دقة لاكتشاف سرطان الجلد في مراحله الأولى
وتتم الطريقة الجديدة من خلال فحص الجلد عن طريق الكمبيوتر بدلا من الاعتماد على معاينة الطبيب فقط
ويعتقد
الباحثون في مستشفى مارسدن الملكي في مقاطعة ساري البريطانية أن معداتهم
الجديدة سوف تجعل من السهل على الأطباء تشخيص المرض في مراحله الأولى حيث
يتم تعريض المنطقة المصابة لأشعة الضوء البراقة
ويذكر أن عدد حالات
سرطان الجلد قد ازدادت بسرعة في بريطانيا، إذ ازدادت حالات الإصابة بين
الأعوام 79 و93 بنسبة ثمانين في المئة بين الرجال دون الخامسة والعشرين،
وسيتم في المئة بين النساء من نفس العمر
وتعتبر حالة ميلانوما
الخبيثة من أخطر حالات سرطان الجلد والتي تنتج عن التعرض للشمس، وإذا ما
اكتشفت في مراحلها الأولى فإن بالإمكان معالجتها
غير أن من
الصعب التمييز بين حالات الميلانوما الخبيثة والحميدة. ويقول الدكتور بيتر
مورتيمار من مستشفى مارسدن الملكية، إن الطريقة الوحيدة لمعرفة فيما إذا
كانت الإصابة خبيثة أو حميدة هو رأي الطبيب الذي لا يمكن الاعتماد عليه
مئة في المئة، أو من خلال إزالة الجزء المصاب
ومعظم الأجزاء المصابة التي تُزال حاليا، إنما تزال لمجرد الاطمئنان بأن الإصابة حميدة فعلا وليست خبيثة
إلا
أن الطريقة الأخيرة تقدم حلا أسهل وأكثر دقة لتشخيص حالات السرطان، إذ تتم
من خلال تعريض الجلد المصاب لأشعة براقة وتعتمد على الانعكاسات المختلفة
للأشعة في الحالات الخبيثة أو الحميدة
ويقوم كمبيوتر بمسح طول موجات الضوء التي تعكسها الأجزاء المصابة والكشف فيما إذا كانت سرطانية أم لا
ويقول
العلماء إن الأجهزة الجديدة لا يمكن أن تصل إلى الأهداف المخطط لها إلا
بعد وقت طويل، لكنهم مع ذلك يعتقدون أن هذا الاكتشاف ربما يكون يحقق ما
الهدف المنشود في جهود محاربة سرطان الجلد