الرئيسية
الجنس
المشاركات
تاريخ التسجيل
العمر
المزاج
الموقع
أشادت عدة صحف ومواقع عالمية نهار اليوم بالمستوى الكبير الذي قدمه لاعبو المنتخب الوطني أمس في نصف نهائي كأس إفريقيا أمام مصر، فبالرغم من النقص العددي (8 لاعبين) بعد طرد ثلاثة عناصر أساسية في صفوف الخضر من طرف الحكم المتحيز للمصريين البنيني كوفي كوجيا، إلا أن محاربي الصحراء أبهروا العالم بصمودهم لغاية الدقيقة الأخيرة مواجهين فريقا بـ 11 لاعبا وحكما ظالما.
فصحيفة "فرانس فوتبول" الفرنسية كتبت تنصف الجزائر وتشيد بالأداء الكبير والبطولي الذي قدمه منتخبها أمام نظيره المصري رغم الهزيمة. وعنونت الصحيفة الفرنسية مقالها بـ "مصر ليست بحاجة لمساعدة الحكم البنيني للفوز على الجزائر". مشيرة إلى التحيز الفاضح للحكم كوجيا مع مصر قصد إقصاء الجزائر.
وأضافت: "المواجهة أفسدت من قبل حكم المباراة الذي أفقدها توازنها. في باديء الأمر طرد السيد كودجا بلا وجه حق المدافع الجزائري حليش بعد نيله بطاقتين صفراوين. الأولى كانت قاسية جدا، في حين وجهت له الثانية كنتيجة لارتكابه خطأ في منطقة الجزاء. الطرد كان قاس جدا الأمر على عكس ركلة الجزاء. قوانين اللعبة تقول ذلك. خطأ في المنطقة تستوجب ركلة جزاء. لكن الركلة التي نفذها حسني كان يجب أن يعاد تنفيذها لأن لاعب وسط المنتخب المصري توقف بعض الوقت قبل التنفيذ والتسجيل في شباك الحار شاوشي الذي بدا غضبه مفهوما".
وفي نفس الإطار كتبت صحيفة ليكيب الفرنسية تقول أن الفريق الجزائري راح ضحية تحكيم سيء، وأشارت الصحيفة ليكيب إلى الظروف غير العادية التي انهزم فيها اشبال المدرب رابح سعدان تحت عنوان "حلم شعب تبخر في ليلة أنغولية و في ظروف غير عادية" و أضافت أن التأسف على عدم التمكن من لعب كامل حظوظه سيصاحب الخضر في الأيام المقبلة حيث كان الفريق سيظهر مهارته لولا الحكم الذي غير مصير المباراة بمنحه ضربة جزاء بسخاء للمصريين و طرده للمدافع حليش". وقيل الكثير من الكلام حول انحياز التحكيم لصالحهم أمام الكاميرون (1/3 بعد الوقت الإضافي) بعد هدف غير شرعي في الدور ربع النهائي ثم في الدور نصف النهائي هذه المرة. ولم تتأخر ليكيب في مدح الفريق الوطني بالرغم من هذه الهزيمة و كتبت في هذا الصدد "إن للجزائر فريق موعود والخضر سيحافظون على مهارتهم التي ابدوها أمام كوت ديفوار في الدور ربع النهائي و سيظهرون مدى تقدم لعبهم في جنوب إفريقيا هذه الصائفة في كأس العالم التي سيكتفي المصريون بمشاهدتها عبر الشاشة الصغيرة".
فصحيفة "فرانس فوتبول" الفرنسية كتبت تنصف الجزائر وتشيد بالأداء الكبير والبطولي الذي قدمه منتخبها أمام نظيره المصري رغم الهزيمة. وعنونت الصحيفة الفرنسية مقالها بـ "مصر ليست بحاجة لمساعدة الحكم البنيني للفوز على الجزائر". مشيرة إلى التحيز الفاضح للحكم كوجيا مع مصر قصد إقصاء الجزائر.
وأضافت: "المواجهة أفسدت من قبل حكم المباراة الذي أفقدها توازنها. في باديء الأمر طرد السيد كودجا بلا وجه حق المدافع الجزائري حليش بعد نيله بطاقتين صفراوين. الأولى كانت قاسية جدا، في حين وجهت له الثانية كنتيجة لارتكابه خطأ في منطقة الجزاء. الطرد كان قاس جدا الأمر على عكس ركلة الجزاء. قوانين اللعبة تقول ذلك. خطأ في المنطقة تستوجب ركلة جزاء. لكن الركلة التي نفذها حسني كان يجب أن يعاد تنفيذها لأن لاعب وسط المنتخب المصري توقف بعض الوقت قبل التنفيذ والتسجيل في شباك الحار شاوشي الذي بدا غضبه مفهوما".
وفي نفس الإطار كتبت صحيفة ليكيب الفرنسية تقول أن الفريق الجزائري راح ضحية تحكيم سيء، وأشارت الصحيفة ليكيب إلى الظروف غير العادية التي انهزم فيها اشبال المدرب رابح سعدان تحت عنوان "حلم شعب تبخر في ليلة أنغولية و في ظروف غير عادية" و أضافت أن التأسف على عدم التمكن من لعب كامل حظوظه سيصاحب الخضر في الأيام المقبلة حيث كان الفريق سيظهر مهارته لولا الحكم الذي غير مصير المباراة بمنحه ضربة جزاء بسخاء للمصريين و طرده للمدافع حليش". وقيل الكثير من الكلام حول انحياز التحكيم لصالحهم أمام الكاميرون (1/3 بعد الوقت الإضافي) بعد هدف غير شرعي في الدور ربع النهائي ثم في الدور نصف النهائي هذه المرة. ولم تتأخر ليكيب في مدح الفريق الوطني بالرغم من هذه الهزيمة و كتبت في هذا الصدد "إن للجزائر فريق موعود والخضر سيحافظون على مهارتهم التي ابدوها أمام كوت ديفوار في الدور ربع النهائي و سيظهرون مدى تقدم لعبهم في جنوب إفريقيا هذه الصائفة في كأس العالم التي سيكتفي المصريون بمشاهدتها عبر الشاشة الصغيرة".
